المَهْنَةُ
بالفتح:
الخدمة. وحكى
أبو زيد والكسائي:
المِهْنَةُ
بالكسر.
والماهِنُ:
الخادمُ، وقد
مَهَنَ
القومَ
يَمْهَنُهم
مُهْنَةً، أي
خدمهم. ويقال
أيضاً:
مَهَنْتُ
الإبلَ مَهْنَةً،
إذا حلَّيتها
عن الصَدَرِ.
وامْتَهَنْتُ
الشيءَ
ابْتذلته.
و
المَهْنَةُ
بالفتح:
الخدمة. وحكى
أبو زيد والكسائي:
المِهْنَةُ
بالكسر.
والماهِنُ:
الخادمُ، وقد
مَهَنَ
القومَ
يَمْهَنُهم
مُهْنَةً، أي
خدمهم. ويقال
أيضاً:
مَهَنْتُ
الإبلَ مَهْنَةً،
إذا حلَّيتها
عن الصَدَرِ.
وامْتَهَنْتُ
الشيءَ
ابْتذلته.
وأمْهَنْتُهُ:
أضعفته. ورجلٌ
مَهينٌ:
حقيرٌ.
معنى
في قاموس معاجم
الفراء:
هَنَّ
يَهِنُّ
هَنيناً، أي
حَنَّ. وقول
الراعي:
نَعَمْ
لاتَ هَنَّا
إنَّ قلبك
مِتْيَحُ
يقول:
ليس الأمر حيث
ذهبتَ. ويقال:
ما بالبعير هُنانَةً
بالضم، أي ما
به طِرْقٌ.
وأهَنَّه الله
فهو مَهْنونٌ.
والهِنَنَةُ:
ضربٌ م
الفراء:
هَنَّ
يَهِنُّ
هَنيناً، أي
حَنَّ. وقول
الراعي:
نَعَمْ
لاتَ هَنَّا
إنَّ قلبك
مِتْيَحُ
يقول:
ليس الأمر حيث
ذهبتَ. ويقال:
ما بالبعير هُنانَةً
بالضم، أي ما
به طِرْقٌ.
وأهَنَّه الله
فهو مَهْنونٌ.
والهِنَنَةُ:
ضربٌ من القنافذ.