نَجَرَ
الخشبة
يَنْجُرُها
نَجْراً:
نحتَها. وصانعه
نَجَّارٌ.
ونَجَرْتُ
الماءَ
نَجْراً:
أسخنته بالرضْفَةِ.
والمِنْجَرَةُ:
حجرٌ مُحْمًى
يسخن به
الماء؛ وذلك
الماء
نَجيرَةٌ.
والنَجيرةُ: اللبن
الحليب يجعل
منه سمنٌ.
والنَجْرُ:
السَوق
الشديد.
نَجَرَ
الخشبة
يَنْجُرُها
نَجْراً:
نحتَها. وصانعه
نَجَّارٌ.
ونَجَرْتُ
الماءَ
نَجْراً:
أسخنته بالرضْفَةِ.
والمِنْجَرَةُ:
حجرٌ مُحْمًى
يسخن به
الماء؛ وذلك
الماء
نَجيرَةٌ.
والنَجيرةُ: اللبن
الحليب يجعل
منه سمنٌ.
والنَجْرُ:
السَوق
الشديد. ورجلٌ
مِنْجَرٌ، أي
شديد السَوق للإبل.
والنَجْرُ:
الأصل
والحسبُ،
واللونُ أيضاً:
وكذلك
النِجارُ. ومن
أمثالهم في
المُخَلَّطِ:
"كلُّ نِجارِ
إبلٍ
نِجارها"، أي
فيه كلُّ لونٍ
من الأخلاق،
وليس له رأي
يثبت عليه. والنَجْرانُ:
خشبةٌ تدور
عليها رِجلُ
الباب. وأنشد
أبو عبيدة:
صَبَبْتُ
الماءَ في
النَجرانِ
حتَّى
تَرَكْتُ
البابَ ليس
له صَريرُ
والنَجْرانُ:
العطشانُ.
والنَجَرُ
بالتحريك:
عطشٌ يصيب
الإبل والغنم
عن أكل
الحِبَّة فلا
تكاد تَروى من
الماء. يقال
نَجِرَتِ
الإبل ومَجِرَت
أيضاً. وقال:
حتَّى
إذا ما
اشتدَّ
لوبانُ
النَجَرْ
ومنه
شهرُ ناجِرٍ،
وهو كلُّ شهرٍ
في صميم الحرّ،
لأنَّ الإبل
تَنْجَرُ في
ذلك الشهر.
قال ذو
الرمّة:
صَرًى
آجِنٌ
يَزْوي له
المرءُ
وَجْهَهُ
إذا ذاقه
الظمآنُ في
شهر ناجِـرِ
قال
يعقوب: وقد
يُصيب
الإنسانَ
النَجَرُ من شرب
اللبن الحامض
فلا يَروى من
الماء.