ابن
السكيت: يقال:
سكتَ فلانٌ
فما نَغى
بحرف، أي ما
نَبَسَ. وسمعت
نَغيَةً من
كذا وكذا، أي
شيئاً من خبر.
وأنشد لأبي
نُخَيلة:
لمَّا
سمِعتُ
نَغْيَةً
كالشُهْدِ
رفعتُ
من أَطْمارِ
مُسْتَعِدِّ
وقلتُ
للعيسِ
ابن
السكيت: يقال:
سكتَ فلانٌ
فما نَغى
بحرف، أي ما
نَبَسَ. وسمعت
نَغيَةً من
كذا وكذا، أي
شيئاً من خبر.
وأنشد لأبي
نُخَيلة:
لمَّا
سمِعتُ
نَغْيَةً
كالشُهْدِ
رفعتُ
من أَطْمارِ
مُسْتَعِدِّ
وقلتُ
للعيسِ
اغْتَدي
وجِدِّي
الفراء:
النَغْيَةُ
مثل النَغْمة.
وسمعت منه نَغْيَةً،
وهو الكلام
الحسَنُ. قال
أبو عمر الجرمِيُّ:
النَغْيَةُ أوَّل
ما يبلغك من
الخبر قبل أن
تستثبته. وهذا
الجبل يُناغي
السماء، أي
يُدانيها
لطوله. والمُناغاةُ:
المغازلةُ.
والمرأة
تُناغي الصبيَّ،
أي تكلِّمه
بما يعجبه
ويسرُّه.