النّبْأة:
الصوت
الخَفيُّ.
وسَيْلٌ نابئ.
قال الشاعر:
ولكنْ
قَذاها كلُّ
أشْعَـثَ
نـابِـئٍ
أتَتْنا
به الأقدارُ
من حيث لا
ندري
أبو
زيد: نَبَأْتُ
على القوم
أنْبَأُ
نَبْأ ونُبوءًا،
إذا طلعت
عليه
النّبْأة:
الصوت
الخَفيُّ.
وسَيْلٌ نابئ.
قال الشاعر:
ولكنْ
قَذاها كلُّ
أشْعَـثَ
نـابِـئٍ
أتَتْنا
به الأقدارُ
من حيث لا
ندري
أبو
زيد: نَبَأْتُ
على القوم
أنْبَأُ
نَبْأ ونُبوءًا،
إذا طلعت
عليهم. قال:
ونَبَأتُ من
أرضٍ إلى أرض،
إذا خرجتَ
منها إلى
أخرى، وهذا المعنى
أراده
الأعرابيُّ
بقوله: "يا
نَبِيءَ الله"،
أي: يا من خرج
من مكة إلى
المدينة،
فأنكر عليه الهمز.
ونَبَأتُ به
الأرض: جاءت
به. قال الشاعر:
فنفسَكَ
أحرِزْ
فإنَّ
الحـتـو
فَ
يَنْبَأْنَ
بالمرء في
كلِّ وادِ
والنَّبَأُ:
الخبر، تقول
نَبَأ
ونَبَّأ، أي أخبر،
ومنه أخذ
النَّبيءُ
لأنه أنْبَأَ
عن الله
تعالى، وهو
فَعيلٌ،
بمعنى فاعلٍ.
وتصغير
النَبيءِ نُبَيِّئٌ
مثل
نُبَيِّعٍ،
وتصغير
النُبُوءَةِ
نُبَيِّئَةٌ.
وجمع النبيِّ
نُبَآءُ. قال
الشاعر:
يا
خاتمَ
النُبَآءِ
إنَّـكَ
مُـرْسَـلٌ
بالخير
كلُّ هُدى
السَّبيلِ
هُداكا
ويجمع
أيضاً على
أنْبياءَ.