النَّتْخ
النَّزْع والقلْع نَتَخَ البازيُّ ينتِخُ نَتْخاً نسرَ اللَّحمَ بمنْسَره وكذلك
النسر وكذلك الغراب ينتِخُ الدَّبَرة على ظهر البعير قال الشاعر يَنْتِخُ أَعيُنها
الغربانُ والرَّخَمُ والنَّتْخُ ازالةُ الشيء عن موضعه ونَتَخ الضرسَ والشوكَة
ينتِخُها
النَّتْخ
النَّزْع والقلْع نَتَخَ البازيُّ ينتِخُ نَتْخاً نسرَ اللَّحمَ بمنْسَره وكذلك
النسر وكذلك الغراب ينتِخُ الدَّبَرة على ظهر البعير قال الشاعر يَنْتِخُ أَعيُنها
الغربانُ والرَّخَمُ والنَّتْخُ ازالةُ الشيء عن موضعه ونَتَخ الضرسَ والشوكَة
ينتِخُها استخرجها وقيل النتْخُ الاستخراج عامَّة والمِنْتَاخ المنقاش الأَزهري
والنتْخُ إِخراجُكَ الشَّوكَ بالمنْتَاخَيْن وهما المنقاش ذو الطرفين والنتْخ
النسْج ومنه حديث ابن عباس رضي الله عنهما إِن في الجنة بساطاً مَنْتُوخاً بالذهب
أَي منسوجاً والناتخ الناسج ونَتَخْته نتفته ونتَخْته نقشته ونتَخْته أَهنته
ونتَّخَ بالمكان تَنْتيخاً كتَنَّخَ وفي حديث عبدالله بن سلام أَنه آمن ومن معه من
يهود فتَنَّخُوا على الإِسلام أَي ثبتوا وأَقاموا قال ابن الأَثير ويروى بتقديم
النون على التاء أَي رسخوا