الإنْذارُ:
الإبلاغُ. ولا
يكون إلا في
التخويف.
والاسم
النُذَرُ،
ومنه قوله
تعالى: "فكيفَ كان
عَذابي
ونُذُرِ"، أي
إنْذاري.
والنَذيرُ:
المُنْذِرُ.
والنَذيرُ:
الإنْذارُ.
والنَذْرُ:
واحد النُذورِ.
وأمَّا قول
ابن أحمر:
كمْ
دونَ ليلى
الإنْذارُ:
الإبلاغُ. ولا
يكون إلا في
التخويف.
والاسم
النُذَرُ،
ومنه قوله
تعالى: "فكيفَ كان
عَذابي
ونُذُرِ"، أي
إنْذاري.
والنَذيرُ:
المُنْذِرُ.
والنَذيرُ:
الإنْذارُ.
والنَذْرُ:
واحد النُذورِ.
وأمَّا قول
ابن أحمر:
كمْ
دونَ ليلى من
تَنوفِيَّةٍ
لَمَّاعَةٍ
تُنْذَرُ
فيها النُذُرْ
فيقال:
إنَّه جمع
نَذْرٍ، مثل
رَهْنٍ
ورُهُنٍ،
ويقال إنه جمع
نَذيرٍ بمعنى
مَنْذورٍ، مثل
قتيلٍ وجديدٍ.
وقد نَذَرْتُ
للهِ كذا،
أنْذُرُ
وأَنْذِرُ.
قال الأخفش:
تقول العرب:
نَذَرَ على
نفسه
نَذْراً،
ونَذَرْتُ مالي
فأنا
أَنْذُرُهُ
نَذْراً.
وتَناذَرَ
القومُ كذا،
أي خوَّف
بعضُهم بعضاً.
وقال النابغة
يصف حيَّة:
تَناذَرَها
الراقونَ من
سُوءِ
سَمِّها
تَطْلُقُهُ
حيناً
وحينـاً تُـراجِـعُ
ونَذِرَ
القومُ
بالعَدُوِّ،
إذا علموا.