أنْشَأَهُ
الله:
خَلَقَهُ.
والاسم:
النَّشْأَةُ
والنَّشاءةُ
بالمدّ، عن
أبي عمرو بن
العلاء.
وأنْشَأَ
يفعلُ كذا أي:
ابتدأَ. وفلان
يُنْشِئُ
الأحاديث، أي
يضعُها.
والناشِئُ:
الحَدَثُ
الذي قد جاوز
حدَّ الصغر.
والجارِية
ناشِئٌ
أيضاً،
والجمع ا
أنْشَأَهُ
الله:
خَلَقَهُ.
والاسم:
النَّشْأَةُ
والنَّشاءةُ
بالمدّ، عن
أبي عمرو بن
العلاء.
وأنْشَأَ
يفعلُ كذا أي:
ابتدأَ. وفلان
يُنْشِئُ
الأحاديث، أي
يضعُها.
والناشِئُ:
الحَدَثُ
الذي قد جاوز
حدَّ الصغر.
والجارِية
ناشِئٌ
أيضاً،
والجمع النَشَأَ
وكذلك
النَشْءُ.
والنَشْءُ
أيضاً: أوَّل
ما يَنْشَأُ
من السحاب.
ونَشَأْتُ في
بني فلانٍ
نَشْأً
ونُشوءًا،
إذا شَبَبْتُ
فيهم.
ونُشِّئَ
وأُنْشِئ
بمعنى. وقرئ:
"أوَمَنْ يُنَشَّأُ
في الحِليةِ.
وناشِئة
الليل: أوَّل
ساعاته.
ويقال: ما
يَنْشأُ في
الليل من الطاعات.
ونَشَأَتِ
السحابةُ:
ارتفعت،
وأنْشَأَها
الله.
والنَشيئةُ:
أوَّل ما
يُعْمَلُ من
الحوض. يقال:
هو بادي
النَشيئَةِ،
إذا جفَّ عنه الماءُ
وظهرتْ أرضه.
قال الشاعر:
هَرَقْناهُ
في بادي
النَشيئَةِ
داثِرٍ
قديمٍ
بعهدِ
الماءِ
بُقْعٍ نَصائبُهْ
وقال
أبو عبيد: هو
حجرٌ يُجعل
أسفل الحوضِ.
وقوله تعالى:
"ولهُ
الجوارِ
المُنْشآتُ
في البحرِ
كالأعلمِ"،
قال مجاهد: هي
السُفُنُ
التي رُفع
قلعُها، قال:
وإذا لم يرفع
قلعُها فليست
بمُنْشآتٍ.
ابن السكيت:
الذئب
يسْتَنْشِئُ
الريح
بالهمز، قال:
وإنَّما هو من
نَشَيْتُ
الريح غير
مهموز، أي: شَمِمْتُها.