الأصمعيّ:
يقال أصابه
نَضْخٌ من
كذا، وهو أكثر
من النَضْحِ،
ولا يقال منه
فَعِلَ ولا
يَفْعِلُ.
وقال أبو عمرو
التَوَّزِيُّ:
النَضْخُ:
الأثر يبقى في
الثوب وغيره.
والنَضْحُ
بالحاء غير
معجمة الفعلُ.
وقال أبو زيد:
النَضْخُ:
الرَشُّ مثل
النَضْحِ
الأصمعيّ:
يقال أصابه
نَضْخٌ من
كذا، وهو أكثر
من النَضْحِ،
ولا يقال منه
فَعِلَ ولا
يَفْعِلُ.
وقال أبو عمرو
التَوَّزِيُّ:
النَضْخُ:
الأثر يبقى في
الثوب وغيره.
والنَضْحُ
بالحاء غير
معجمة الفعلُ.
وقال أبو زيد:
النَضْخُ:
الرَشُّ مثل
النَضْحِ. وهما
سواء، تقول:
نَضَخْتُ
أَنْضَخُ
بالفتح. والنِضاخُ:
المُناضَخَةُ:
قال القطاميّ:
وإذا
تَضَيَّفُني
الهمومُ
قَرَيْتُهـا
سُرُحَ
اليَدَيْنِ
تُخالِسُ
الخَطَرانا
حَرَجاً
كأنَّ من
الكُحَيْلِ
صُبابَةً
نُضِخَتْ
مَغابِنُها
بها نَضَخانـا
ونَضَخْناهُمْ
بالنَبْل،
لغةٌ في
نضحْناهم،
إذا فرَّقوها
فيهم.
وانْتَضَخَ
الماءُ: ترشَّش.
وغيثٌ
نَضَّاخٌ: غزيرٌ.
وعينٌ
نَضَّاخَةٌ:
كثيرة الماء.
قال أبو عبيدة
في قوله
تعالى: "فيهما
عينانِ
نَضَّاخَتانِ":
أي
فوَّارتانِ.
والنَضْخَةُ:
المَطْرة.
وأنشد أبو
عمرو:
لا
يَفْرَحونَ
إذا ما
نَضْخَةٌ
وَقَعَتْ
وهمْ
كِرامٌ إذا
اشتدَّ المَـلازيبُ