نَقَدْتُهُ
الدراهمَ،
ونَقَدْتُ له الدراهمَ،
أي أعطيته،
فانْتَقَدَها،
أي قبضها.
ونَقَدْتُ
الدراهم
وانْتَقَدْتُها،
إذا أخرجتَ
منها
الزَيْفَ.
والدرهم
نَقْدٌ، أي
وازِنٌ
جيِّدٌ.
وناقَدْتُ
فلاناً، إذا
ناقشته في
الأمر.
والنَقَدُ
بالتحريك:
ج
نَقَدْتُهُ
الدراهمَ،
ونَقَدْتُ له الدراهمَ،
أي أعطيته،
فانْتَقَدَها،
أي قبضها.
ونَقَدْتُ
الدراهم
وانْتَقَدْتُها،
إذا أخرجتَ
منها
الزَيْفَ.
والدرهم
نَقْدٌ، أي
وازِنٌ
جيِّدٌ.
وناقَدْتُ
فلاناً، إذا
ناقشته في
الأمر.
والنَقَدُ
بالتحريك:
جِنسٌ من الغنم
قِصار الأرجل
قِباحُ
الوجوه تكون
بالبحرين، الواحدة
نَقَدَةٌ.
ويقال: أذلُّ
من النَقَدِ.
قال الأصمعيّ:
أجودُ الصوفِ
صوفُ
النَقَدِ. والنَقَدُ
أيضاً:
تقشُّرٌ في
الحافر
وتأكُّلٌ في
الأسنان. تقول
منه: نَقِدَ
الحافر
بالكسر. ونَقِدَتْ
أسنانه. قال
الشاعر:
عاضَها
اللهُ
غلاماً
بَـعْـدَمـا
شابَتِ
الأصْداغُ
والضِرْسُ
نَقِدْ
وربَّما
قيل للقَميءِ
من الصِبيان
الذي لا يكاد
يَشِبُّ:
نَقَدٌ.
والنُقْدَةُ
بالضم: ضربٌ
من الشجر.
ويقال
للقُنْفُذِ:
أَنْقَدُ،
وهي معرفةٌ
كما قيل للأسد
أسامة، ومنه
قولهم: باتَ
فلانٌ بلَيلِ
أنْقَدَ؛
لأنَّ القنفذ
لا ينام
الليلَ كلَّه.
وما زال فلانٌ
يَنْقُدُ
بَصَرَه إلى
الشيء، إذا لم
يزل ينظر
إليه.