نَادَ الرجلُ أَهمَله الجوهريّ وقال الليثُ : نَادَ نَوْداً ونُوَاداً بالضمّ ونَوَدَاناً مُحرّكَةً : تَمَايَلَ مِن النُّعَاسِ . وفي التهذيب : نَادَ الإِنسانُ يَنُودُ نَوْداً ونَوَدَاناً مثل نَاسَ يَنُوسُ . ونَاعَ يَنُوع . ونَوَادَةُ كقَتادَةَ : باليمن بها قبْرُ سامِ بنِ نُوحٍ عليه السلامُ وهي من أَعمال البَعْدَنِيَّة . وتَنَوَّدَ الغُصْنُ وتَنَوَّع إِذا تَحَرَّكَ ومنه نَوَدَانُ اليَهُودِ في مَدَارِسِهِم وفي الحَدِيث لاَ تَكُونُوا مثْلَ اليَهُودِ إِذا نَشَرُوا التَّوْرَاةَ نَادُوا يقال : نَادَ يَنُودُ إِذا حَرَّك رَأْسَه وأَكْتَافَه . ومما يستدرك عليه : ن و ر د