الوِفاقُ:
المُوافقَةُ.
والتَوافُقُ:
الاتِّفاقُ
والتظاهرُ.
ووافَقْتُهُ،
أي صادفته.
ووَفَّقه
الله، من
التوفيق.
واسْتَوْفَقْتُ
الله، أي
سألته
التوفيق. ويقال:
وَفِقْتَ
أمركَ
تَفِقُ،
بالكسر
فيهما، أي صادفتَه
مُوافِقاً.
وهو من
التوفيق. كما
الوِفاقُ:
المُوافقَةُ.
والتَوافُقُ:
الاتِّفاقُ
والتظاهرُ.
ووافَقْتُهُ،
أي صادفته.
ووَفَّقه
الله، من
التوفيق.
واسْتَوْفَقْتُ
الله، أي
سألته
التوفيق. ويقال:
وَفِقْتَ
أمركَ
تَفِقُ،
بالكسر
فيهما، أي صادفتَه
مُوافِقاً.
وهو من
التوفيق. كما
يقال رَشِدْتَ
أمركَ.
والوَفْقُ من
المُوافقةِ بين
الشيئين؛
كالالتحام.
يقال:
حَلوبَتُهُ
وَفْقُ
عِياله، أي
لها لبنٌ
قَدْرُ
كفايتهم، لا
فضلَ فيه. قال
الشاعر:
أمَّا
الفقيرُ
الذي كانت
حَلوبَتُهُ
وَفْقَ
العِيالِ
فلم
يُتْرَكْ له
سَبَدُ
ويقال:
أتيتك
لوَفْقِ
الأمرِ
وتَوْفاقِ
الأمرِ،
وتِيفاقِهِ.
قال الأحمر:
يقال: كان ذلك
لميفاقِ
الهلالِ،
وتيفاقِهِ،
وتَوْفاقِهِ،
أي حين
أُهِلَّ
الهلالُ.
ويقال:
أَوْفَقْتُ السهمَ
وأَوْفَقْتُ
بالسهم، إذا وضعت
الفُوقَ في
الوتر لترميَ.