الوَخْضُ
الطَّعْنُ غير الجائِف وقيل هو الجائفُ وقد وخَضَه بالرُّمْح وخْضاً قال أَبو
منصور هذا التفسير للوَخْضِ خطأٌ الأَصمعي إَذا خالطت الطعنةُ الجَوْفَ ولم تنفُذ
فذلك الوَخْضُ والوَخْطُ وقال أَبو زيد البَجُّ مثل الوخْضِ وأَنشد قَفْخاً على
الهام وبَج
الوَخْضُ
الطَّعْنُ غير الجائِف وقيل هو الجائفُ وقد وخَضَه بالرُّمْح وخْضاً قال أَبو
منصور هذا التفسير للوَخْضِ خطأٌ الأَصمعي إَذا خالطت الطعنةُ الجَوْفَ ولم تنفُذ
فذلك الوَخْضُ والوَخْطُ وقال أَبو زيد البَجُّ مثل الوخْضِ وأَنشد قَفْخاً على
الهام وبَجّاً وخْضا أَبو عمرو وخَطَه بالرمح ووخَضَه والوَخِيضُ المَطْعون قال ذو
الرمة فكَرَّ يَمْشُقُ طَعْناً في جَواشنِها كأَنَّه الأَجْرُ في الإِقدامِ
يُحْتَسَبُ وتارةً يَخِضُ الأَسْحارَ عن عُرُضٍ وخْضاً وتُنْتَظَمُ الأَسْحارُ
والحُجُبُ