I
ذمَّ ذَمَمْتُ، يَذُمّ، اذْمُمْ/ ذُمَّ، ذَمًّا، فهو ذامّ، والمفعول مَذْموم وذميم وذِمّ وذَمّ
• ذمَّ الشَّخصَ: عابه، وهجاه، ولامه، وانتقصه واستحقره، عكسه مدَح "ذمَّ خصمَه- استحق الذَّمّ- {لاَ تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إِلَهًا ءَاخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولاً}".
II
ذَمّ [مفرد]:
1- مصدر ذمَّ.
2- صفة ثابتة للمفعول من ذمَّ: مذموم.
3- عيب.
• تأكيد المدح بما يشبه الذَّمّ: (بغ) أن تُذكر صفة ذَمّ منفيّة، ويستثنى منها صفة مدح، أو أن تستثنى صفةُ مدح من صفة مدح أخرى.
III
ذِمّ [مفرد]: صفة ثابتة للمفعول من ذمَّ: مذموم.
معنى
في قاموس معاجم
وَذِمَتِ
الدَّلْوُ ـَ ( تَوْذَمُ ) وَذَماً: انقطع وذَمُها. وـ الوَذَم: انقطع.( أَوْذَمَ ) فلانٌ على الخمسين: زاد عليها. وـ الدَّلوَ: شدّ وذَمها. وـ السِّقاء: شدَّه بالوذَمة. وـ الهَدْيَ: علق عليه سَيْراً أو شيئاً يُعلَم به فيعلم أنه هَدْى فلا يُعْرَض له. وـ على نفسه شيئاً: أوجبه. ...
الدَّلْوُ ـَ ( تَوْذَمُ ) وَذَماً: انقطع وذَمُها. وـ الوَذَم: انقطع.( أَوْذَمَ ) فلانٌ على الخمسين: زاد عليها. وـ الدَّلوَ: شدّ وذَمها. وـ السِّقاء: شدَّه بالوذَمة. وـ الهَدْيَ: علق عليه سَيْراً أو شيئاً يُعلَم به فيعلم أنه هَدْى فلا يُعْرَض له. وـ على نفسه شيئاً: أوجبه. يقال: أوذم الحجّ، وأوْذَمَ السَّفَر، وأوذم اليمين.( وَذَّمَ ) فلان على الخمسين: أوذم عليها. وـ الدَّلوَ: جعل لها أوذاماً. وـ الكلب: شدَّ في عنقه سيراً ليعلمَ أنَّه معلَّم مؤدَّب. وـ الشيء: أوجبه. وـ قطَّعه تقطيعاً. وـ الناقة والشاة: قطع الوذَم منها وعالجها منه.( الوَذَمُ ): الثُّؤْلول. وـ ثآليل في رحم النَّاقة تمنعها من الولد. وـ الحُزَّة من الكرش والكبد والمصارين المقطوعة، تُعقد وتُلوَى ثم ترمى في القدر. ( الجمع ) أوْذُم، وأوذام، ووُذوم.( الوَذْمَاءُ ): العاقر. يقال: امرأة وَذْماء، وفرس وذماء.( الوَذَمَةُ ): المِعَى والكرش. وـ قُرْنَة الكرش، وهي زاوية في الكرش شبه الخريطة. وـ زيادة في حَياء الناقة والشَّاة كالثؤلول تمنع من الولد. وـ السَّير بين آذان الدلو وعَرَاقِيها تشدُّ بها. وـ سَير يُقَدّ طولاً وتعمل منه قِلادة توضع في أعناق الكلاب لتربط فيها. ( الجمع ) وَذَم، ووِذام.( الوَذِيمَةُ ): ما وذَّمه فلان من ماله: قطَعَه. وـ للكلب: قِلادة تكون في عنقه. وـ الهَدِيّة إلى بيت الله الحرام. ( الجمع ) وذائم.
معنى
في قاموس معاجم
ذَمَّ
الأَنْفُ ـِ ذَمِيماً: سال مُخَاطُه. و ـ الوجهُ: عَلاَهُ الذَّمِيمُ. و ـ فلاناً ـُ ذَمّاً ومَذَمَّةً: عابه ولامَه. فهو مذمومٌ، وذَِمٌّ، وذَمِيمٌ.( أَذَمَّ ): أَتى بما يُذَمُّ عليه. و ـ البئرُ: قَلَّ ماؤُها. و ـ الدابَّةُ: كلَّتْ فوقفَتْ أَو تأَخَّرَتْ. ويُقال: أَذَمّت ...
الأَنْفُ ـِ ذَمِيماً: سال مُخَاطُه. و ـ الوجهُ: عَلاَهُ الذَّمِيمُ. و ـ فلاناً ـُ ذَمّاً ومَذَمَّةً: عابه ولامَه. فهو مذمومٌ، وذَِمٌّ، وذَمِيمٌ.( أَذَمَّ ): أَتى بما يُذَمُّ عليه. و ـ البئرُ: قَلَّ ماؤُها. و ـ الدابَّةُ: كلَّتْ فوقفَتْ أَو تأَخَّرَتْ. ويُقال: أَذَمّت الدَّوَابُّ بالرَّكْبِ: حبستهم لضَعْفِها وانقطاعِ سيرِها. وفي حديث حليمة السَّعدية: ( فخرجتُ على أَتاني تلك، فلقد أَذمّت بالرَّكْبِ ). و ـ المكانُ ونحوُه: أَجْدَبَ وقلّ خَيْرُه. و ـ بكذا: تهاون به. و ـ بِفُلاَنٍ: تركه مذموماً. و ـ لفلان على فلان: أَخَذَ له منه ذِمّة. و ـ فلاناً: أَجارَهُ. و ـ فلاناً وغيره: وجده مذموماً. ويُقال: بَلَوْتُهُ فَأَذْمَمْتُه.( ذَمَّمَهُ ): بالَغَ في ذمِّه.( تذامُّوا ): ذَمَّ بعضُهُمْ بَعْضاً.( تَذَمَّمَ ): استنكف واستحيا. و ـ لصاحبه: حفظ ذِمامَه. وفي الحديث: ( خِلالُ المكارم......، والتذمُّم للصاحب ). و ـ بفلان: توسَّلَ به لأَخذ ذمام.( اسْتَذَمَّ ) إِِليه: فعل ما يذُمُّه عليه. و ـ بفلان: تَذَمَّمَ به.( الأَذَمُّ ) من الدَّوابِّ: الكالُّ الذي أَعْيَا فوقف أَو تأَخَّر.( الذَّامُّ ): العَيْبُ.( الذِّمَامُ ): العهدُ والأَمانُ والكفالة. و ـ الحقُّ والحرمة. ( الجمع ) أَذِمّةٌ.( الذَّمَامَةُ ): الذِّمَامُ. و ـ الحياءُ والإِشفاق من الذمّ واللوم. وفي حديث موسى والخضر: ( أَخذتْه من صاحبه ذَمَامَةٌ ).( الذُّمامَةُ ): البقيَّةُ.( الذِّمَامَةُ ): الذِّمَامُ.( الذَّمّ ): يُقال: رجُلٌ ذَمٌّ: مَذْمُوم. ( الجمع ) ذُمُومُ.( الذَّمَّةُ ): المرّةُ من الذَّمّ. ويُقال: بئر ذَمَّةٌ: قليلة الماء. وفي حديث البراء: ( فأَتينا عَلَى بئر ذمَّة فنزلنا فيها ). ( الجمع ) أَذُمٌّ، وذِمَام.( الذِّمَّةُ ): العهْدُ والأَمان والكفالة. وفي الحديث: ( المسلمون تتكافأُ دماؤهم ويسعى بذِمتهم أَدناهم ). و ـ الحق والحُرْمَةُ. وفي الحديث: ( فإِنَّ من ترك صلاةً مكتوبَةً متعمِّداً فقد برئت منه ذمَّةُ الله ). و ـ ( عند الفقهاء ): مَعْنىً يصير الإِِنسان به أَهلاً لوجوب الحقّ له أَو عليه. ويُقال: في ذمَّتي لك كذا. ( الجمع ) ذِمَمٌ.و( أَهل الذِّمَّة ): المُعاهَدون من أَهل الكتاب ومن جرى مَجْراهم.( الذِّمِّيُّ ): المُعاهَدُ الذي أُعْطِيَ عهْداً يَأْمَنُ به عَلَى مالِه وعرضه ودِينِه. وهي ذِمّيّة.( الذَّميمُ ) من الآبار: الذَّمَّةُ. و ـ المُخَاط. و ـ شبه بَثْر أَسود يعلُو الوجوه من حَرٍّ أَو جرب. واحدته: ( ذميمة ). و ـ نَدىً يسقُط بالليل على الشجر فيصيبُه التُّراب، فيصير كقِطَع الطين. ( الجمع ) ذِمام.( الذَّمِيمَةُ ) من الآبار: الذَّمَّة. و ـ زَمانةٌ تمنع من الخروج. ( الجمع ) ذِمام.( المُذِمُّ ): رجل مُذِمٌّ: لا حَراكَ به. ويُقال: أَمرٌ مُذِمٌّ: مَعيب.( المَذَِمَّةُ ): الحُرْمَةُ والحقّ. ويُقال: قضى مَذَِمَّتَهُ: أَحسن إِِليه لئلا يَذُمّه. وأَخذتني منه مَذِمّة: رِقَّةٌ وعار من ترك الحُرْمة. ورجُلٌ ذو مَذَِمَّة: كَلٌّ عَلَى الناس.( المُذَمَّمُ ): يُقال: مكان مُذَمَّمٌ: ذو ذِمَّةٍ وحُرْمة.
معنى
في قاموس معاجم
أَوْذَمَ الشيءَ
أَوْجَبه وأَوْذَمَ على نَفْسِه حَجّاً أَو سَفَراً أَوْجَبه وأَوْذَمَ اليمينَ
ووَذَّمَها وأَبْدَعها أَي أَوْجبها قال الراجز لاهُمَّ إِن عامرَ بن جَهْمِ
أَوذَمَ حَجّاً في ثِيابٍ دُسْمِ أَي مُتَلطِّخة بالذنوب يعني أَحْرم بالحج وهو
مُدَنّ
أَوْذَمَ الشيءَ
أَوْجَبه وأَوْذَمَ على نَفْسِه حَجّاً أَو سَفَراً أَوْجَبه وأَوْذَمَ اليمينَ
ووَذَّمَها وأَبْدَعها أَي أَوْجبها قال الراجز لاهُمَّ إِن عامرَ بن جَهْمِ
أَوذَمَ حَجّاً في ثِيابٍ دُسْمِ أَي مُتَلطِّخة بالذنوب يعني أَحْرم بالحج وهو
مُدَنَّسٌ بالذنوب أَبو عمرو الوَذِيمةُ الهَدْيُ وجمعها الوَذائمُ وقد أَوْذَمَ
الهَدْيَ إِذا عَلَّق عليه سَيراً أَو شيئاً يُعَلَّم به فيُعْلَم أَنه هَدْيٌ فلا
يُعْرَض له ابن سيده الوَذيمة الهدِيَّة الجوهري الوَذِيمةُ الهدِيَّة إِلى بيت
الله الحرام والجمع الوَذائمُ وهي الأَموالُ التي نُذِرَتْ فيها النُّذورُ قال
الشاعر فإِن كنتُ لم أَذْكُرك والقومُ بعضُهم غَضابَى على بعضٍ فمالي وَذائمُ أَي
مالي كلُّه في سبيل الله والوَذَمُ الفَضْلُ والزيادةُ وقد وَذَّمَ والوَذَمةُ
زيادةٌ في حياء الناقة والشاة كالثُّؤْلول تمنعها من الولَد والجمعُ وَذَمٌ
ووِذامً ووَذَّمَها قطع ذلك منها وعالجَها منه الأَصمعي المُوَذّمةُ من النُّوق
التي يخرج في حيائها لحمٌ مثل الثَّآليل فيُقطَع ذلك منها قال أَبو منصور سمعت
العرب تقول لأَشْباهِ الثَّآليل تخرُج في حياء الناقة فلا تَلْقَح معها إِذا
ضرَبها الفحلُ الوَذَم فيَعْمِدُ رجل رفيقٌ ويأْخذ مِبْضعاً لطيفاً ويُدْخِلُ يدَه
في حيائها فيقطع الوَذَمَ فيقال قد وَذَّمها تَوْذيماً والذي فعل ذلك مُوَذِّمٌ ثم
يَضْرِبُها الفحلُ بعد التَّوْذيمِ فتَلْقَحُ وامرأَة وَذْماء وفرسٌ وَذْماء وهي
العاقرُ وقيل الوَذَمةُ في حياء الناقةِ زيادةٌ في اللحم تَنبتُ في أَعلى الحياء
عند قَرْءِ الناقةِ فلا تَلْقحُ الناقةُ إِذا ضربَها الفحل وقد تقدم ذلك في الوَخم
أَيضاً ويقال للمصير أَيضاً وَذَمٌ والوَذَمُ الحُزَّة من الكَرِشِ والكَبِد
والمَصارِين المقطوعة تُعْقَد وتُلْوَى ثم تُرْمى في القِدْر والجمع أَوْذُمٌ
وأَوْذامٌ ووُذومٌ وأَواذِمُ الأَخيرة جمع أَوْذُمٍ وليس بجمع أَوْذامٍ إِذ لو كان
ذلك لثبتت الياء وهي الوَذَمة والجمع وِذامٌ أَبو زيد وأَبو عبيدة الوَذَمةُ قُرْنةُ
الكَرِش وهي زاويةٌ في الكرش شِبْه الخريطة قال وقُرْنةُ الرحمِ المكانُ الذي
ينتهي إِليه الماءُ في الرحم والوِذامُ الكَرِشُ والأَمْعاءُ الواحدة وَذَمةٌ مثل
ثمَرةٍ وثِمارٍ وقال ابن خالويه الوَذَمُ قطعةُ كرشٍ تُطْبَخُ بالماء قال الشاعر
وما كان إِلا نِصْفُ وَذْمٍ مُرَمَّدٍ أَتانا وقد حُبَّتْ إِلينا المَضاجِعُ وفي
حديث علي بن أَبي طالب عليه السلام لئِنْ وَلِيتُ بني أُميَّة لأَنْفُضَنَّهم
نَقْضَ القَصّابِ الوِذامَ التَّرِبةَ وفي رواية التِّرابَ والوَذِمةَ قال
الأَصمعي سأَلني شعبة عن هذا الحرف فقلت ليس هو هكذا إِنما نَفْض القصّاب الوِذامَ
التَّرِبة والتَّرِبةُ التي قد سقطت في التراب فتتَرَّبَت فالقصّاب يَنْفُضها
وأَراد بالوِذامِ الخُزَزَ من الكَرِش والكبِد الساقطةَ في التُّراب والقصّاب
يُبالغُ في نَفْضِها قال ومن هذا قيل لسيُور الدِّلاء الوَذمُ لأَنها مقدَّدةٌ طِوال
قال والتِّراب التي سقطت في التُّراب فتتَرَّبَت وواحدةُ الوِذامِِ وذَمةٌ وهي
الكرش لأَنها معلَّقة وقيل هي غيرُ الكرش أَيضاً من البطون أَبو سعد الكُروشُ كلها
تسمَّى تَرِبةً لأَنها يحصل فيها التُّرابُ من المَرْتَع والوَذَمة التي أَخمل
باطنُها والكروشُ وَذَمةٌ لأَنها مُخْمَلةٌ ويقال لِخَمْلِها الوَذَمُ فمعنى قوله
لئنْ وَليِتُهم لأُطَهِّرَنَّهم من الدَّنَسِ ولأُطَيِّبَنَّهم بعد الخَبَث وكلُّ
سير قَدَدْتَه مُستطيلاً وَذَمٌ والوَذَمةُ السيرُ الذي بين آذانِ الدَّلْوِ
وعَراقِيها تُشَدُّ بها وقيل هو السير الذي تُشدُّ به العَراقي في العُرى وقيل هو
الخيط الذي بين العُرى التي في سُعْنَتها وبين العَراقي والجمع وَذَمٌ وجمع الجمع
أَوْذامٌ وَوذَّمَها جعل لها أَوْذاماً وأَوْذَمَها شَدَّ وَذَمها ودَلْوٌ
مَوْذومةٌ ذات وَذَمٍ والعرب تقول للدلو إِذا انقطع سيورُ آذانِها قد وَذِمَتِ
الدلوُ تَوْذَمُ فإِذا شدّوها إِليها قالوا أَوْذَمْتُها ووَذِمَت الدلوُ تَوْذَمُ
فهي وَذِمَةٌ انقطع وَذَمُها قال يصف الدلو أَخَذِمَتْ أَمْ وَذِمَتْ أَمْ ما لَها
أَم غالَها في بئرِها ما غالَها ؟ وقال أَرْسَلْتُ دَلْوي فأَتاني مُتْرَعا لا
وَذِماً جاءَ ولا مُقَنَّعا ذكَّر على إِرادة السَّلْم أَو الغَرْب وفي حديث عائشة
تَصِفُ أَباها رضي الله عنهما وأَوْذَمَ السِّقاءَ أَي شَدَّه بالوَذَمةِ وفي
رواية أُخرى وأَوْذَمَ العَطِلَة تُريد الدلو التي كانت مُعَطَّلة عن الاستقاء
لعدم عُراها وانقطاع سُيورِها ووَذِم الوَذَمُ نفسُه انقطع ووذَّمَ على الخَمْسينَ
توْذيماً وأَوْذَمَ زادَ عليها ووَذَّمَ مالَه قطَّعه والوَذيمةُ ما وَذَّمَه منه
أَي قطَّعه قال إِن لم أَكُنْ أَهْواك والقومُ بَعضهمْ غِضابٌ على بعضٍ فما لي
وَذائمُ والتَّوذيمُ أَن تُوَذَّم الكلابُ بِقِلادة ووَذِيمةُ الكلب قِطعة تكون في
عنُقِه عن ثعلب وروي عن أَبي هريرة أَنه سُئِل عن صَيْدِ الكلب فقال إِذا
وَذَّمْتَه وأَرْسَلْتَه وذكَرْتَ اسْمَ الله فكُلْ ما أَمْسَكَ عليك ما لم يأْكلْ
وتَوْذيمُ الكلب أَن يُشد في عنقه سيرٌ يُعْلَم به أَنه مُعلَّم مُؤدَّب أَراد
بِتَوْذيمهِ أَن لا يَطْلُب الصيد بغير إِرسالٍ ولا تَسْميةٍ مأْخوذٌ من الوَذَمِ
السُّيورِ التي تُقدُّ طِوالاً وفي الحديث أُريتُ الشَّيطانَ فوضعتُ يدي على
وَذَمَتِه قال ابن الأَثير الوَذَمةُ بالتحريك سيرٌ يُقدُّ طُولاً وجمعه وِذامٌ
وتُعمل منه قلادة توضع في أَعناق الكلاب لتُرْبطَ فيها فشبّه الشَّيطانَ بالكلب
وأَراد تَمكُّنه منه كما يَتمكَّنُ القابضُ على قِلادة الكلب وفي حديث عمر رضي
الله عنه فرَبَط كُمَّيْه بوَذَمةٍ أَي سَيْرٍ