شَمِمْتُ
الشيء
أَشَمُّهُ
شَمّاً
وشَميماً،
وشَمَمْتُ
بالفتح
أَشُمُّ لغةٌ.
وقولهم: يا
ابن شَامَّةِ
الوَذْرَةِ،
كلمةٌ معناها
القذْفُ.
وأَشْمَمْتُهُ
الطيبَ
فشَمَّهُ واشْتَمَّهُ
بمعنىً.
وتَشَمَّمْتُ
الشيء: شَمِمْتُهُ
في مُهْلَةٍ.
والمُشَامّ
شَمِمْتُ
الشيء
أَشَمُّهُ
شَمّاً
وشَميماً،
وشَمَمْتُ
بالفتح
أَشُمُّ لغةٌ.
وقولهم: يا
ابن شَامَّةِ
الوَذْرَةِ،
كلمةٌ معناها
القذْفُ.
وأَشْمَمْتُهُ
الطيبَ
فشَمَّهُ واشْتَمَّهُ
بمعنىً.
وتَشَمَّمْتُ
الشيء: شَمِمْتُهُ
في مُهْلَةٍ.
والمُشَامَّةُ
مُفاعَلَةُ
منه.
والتَشَامُّ:
التفاعل.
والمُشَامَّةُ:
الدنوُّ من
العدوِّ حتى
يتراءى
الفريقان. ويقال:
شامِمْ
فلاناً، أي
انظرْ ما
عنده. وشامَمْتُ
الرجل، إذا
قاربتَه
ودنوتَ منه.
والشَمَمُ:
ارتفاعٌ في
قصَبة الأنف
مع استواءِ
أعلاهُ. فإن
كان فيها
احدِيدابٌ
فهو القَنا.
ورجلٌ
أَشَمُّ
الأنف. وجبلٌ
أَشَمُّ، أي
طويلُ الرأس
بيِّن
الشَمَمِ
فيهما. أبو
عمرو: أشَمَّ الرجل
يُشِمُّ
إشْمَاماً،
وهو أن يمُرَّ
رافعاً رأسَه.
ويقال:
بَيْناهُمْ
في وجهٍ إذا
أَشَمُّوا،
أي عدلوا قال:
وسمعت
الكلابيَّ
يقول: أشَمَّ
القومُ، إذا
جاروا عن
وجوههم يميناً
وشمالاً. قال
الخليل بن
أحمد: تقول
للوالي: أَشْمِمْني
يدَك. وهو
أحسنُ من
ناولني يدَك.
وعرضتُ عليه
كذا فإذا هو
مُشِمٌّ لا
يريدُه. وإشْمامُ
الحرف: أن
تُشِمَّهُ
الضمَّة أو
الكسرة وهو
أقلُّ من
رَوْم
الحركة،
لأنّه لا يُسْمَعُ،
وإنما يتبيّن
بحركة الشفَة
ولا يُعتَدُّ
بها حركةً
لضعفها.
والحرف الذي
فيه الإشمامُ
ساكنٌ أو
كالساكن، مثل
قول الشاعر:
متى
أنام لا
يؤرِّقْني
الكَرى
ليلاً
ولا أسمعُ
أجراس
المَطي
يريد
الكَرِيَّ
والمطِيَّ.
وقَتَبٌ
شَميمٌ، أي
مرتفعٌ. وقال
يصف فرساً:
مُلاعِبَة
العِنانِ
كغصنِ بانٍ
إلى كَتفَيْنِ
كالقَتَبِ الشَميمِ
والمَشْمومُ:
المسكُ. قال
علقمة:
يَحْمِلْنَ
أُتْرُجَّةً
نَضْحُ
العبير بها
كأنَّ
تَطْيابَها
في الأنف
مَشْمومُ
معنى
في قاموس معاجم
وَشَمَ
اليَدَ
وَشْماً، إذا
غرزها بإبرةٍ
ثم ذَرَّ
عليها
النَؤُورَ،
وهو
النِّيلَجُ. والاسم
أيضاً
الوَشْمُ،
والجمع
الوِشامُ. واسْتَوْشَمَهُ،
أي سأله أن
يَشِمَهُ. وفي
الحديث: "لعن
الله
الواشِمَةُ
والمُسْتَوْشِمَةُ".
ابن السكيت:
ما عَصَيته
وَشَمَ
اليَدَ
وَشْماً، إذا
غرزها بإبرةٍ
ثم ذَرَّ
عليها
النَؤُورَ،
وهو
النِّيلَجُ. والاسم
أيضاً
الوَشْمُ،
والجمع
الوِشامُ. واسْتَوْشَمَهُ،
أي سأله أن
يَشِمَهُ. وفي
الحديث: "لعن
الله
الواشِمَةُ
والمُسْتَوْشِمَةُ".
ابن السكيت:
ما عَصَيته
وَشْمَةً، أي
كلمة. وما
أصابتنا
العام
وَشْمَةٌ، أي
قطرةُ مطر.
ويقال: بينهما
وشيمَةٌ، أي
كلام شَرٍّ
وعداوةٍ.
وأوشَمَتِ
الأرضُ: ظهر
نباتها.
وأوْشَمَ
البرقُ: لمع لمعاً
خفيفاً. قال
أبو زيد: هو
أوَّل البرق
حين يبرق.
وأوْشمْتُ
الشيء، أي
نظرتُ فيه.