الوَشيعَةُ:
لفيفةٌ من
غَزْل،
وتسمَّى القصبةَ
التي يجعل
النسَّاج
فيها لُحمة
الثوب للنسج:
وَشيعَةً. قال
الشاعر:
به
مَلْعَبٌ من
مُعْصِفاتٍ
نَسَجْنَهُ
كنَسْجِ
اليماني
بُرْدَهُ بالوشائعِ
والتَوْشيعُ
الوَشيعَةُ:
لفيفةٌ من
غَزْل،
وتسمَّى القصبةَ
التي يجعل
النسَّاج
فيها لُحمة
الثوب للنسج:
وَشيعَةً. قال
الشاعر:
به
مَلْعَبٌ من
مُعْصِفاتٍ
نَسَجْنَهُ
كنَسْجِ
اليماني
بُرْدَهُ بالوشائعِ
والتَوْشيعُ:
لفُّ القطن
بعد النَدف.
وكلُّ لفيفةٍ
منه وَشيعَةٌ.
والوَشيعَةُ:
الطريقة في
البُرْدِ.
ووَشَّعَهُ
الشيبُ، أي
علاه. وحكى
أبو عبيد:
وشَعْتُ
الجبلَ
وَشْعاً، أي
علوته.
وتَوَشَّعَتِ
الغنم في
الجبل، إذا
ارتقتْ فيه
ترعاه.
وأوْشَعَتِ
الأشجارُ:
أزهرتْ.
والوَشوعُ:
الوَجورُ، عن
ابن السكيت،
مثل النَشوعُ.
والوشيعُ:
شَريحَةٌ من
السَعَف تلقى
على خشباتِ
السقف، وربَّما
أقيم
كالخُصِّ
وسُدَّ
خَصاصُها
بالثمامِ. قال
كثيِّر:
ديارٌ
عَفَتْ عن
عَزَّةَ الصيفَ
بعدما
تُجِدُّ
عليهن
الوَشيعَ المُثَـمَّـمـا
أي
تُجِدُّ
عَزَّةُ،
يعني تجعله
جديداً.