" فِي مَجْلِسٍ زُيِّنَ بالوِعَاطِ و ف ط
لَقِيتُه على أَوْفاطٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ والصّاغَانِيُّ في التَّكْمِلَةِ والعُبَابِ . وفِي اللِّسَانِ : أَيْ عَلَى عَجَلَةٍ قالَ : وبالظّاءِ المُعْجَمَةِ أَعرف وقَدْ أَهْمَلاهُ في الظّاءِ أَيْضاً كما سَيَأْتِي حَتَّى صاحِبُ اللِّسانُ لَمْ يَذْكُرْهُ هُناكَ وقد مَرَّ لَهُ في و ف ز . لَقِيتُهُ على أوْفَازٍ أَي عَجَلَة فالَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ الزّايَ أَعْرَفُ فَتَأَمَّلْ