الوَقِيظُ
المثبت الذي لا يَقْدِرُ على النُّهوض كالوَقِيذِ عن كراع الأَزهري أَمّا الوقيظ فإِن
الليث ذكره في هذا الباب قال وزعموا أَنه حَوْض ليس له أَعضاد إِلا أَنه يجتمع فيه
ماء كثير قال أَبو منصور وهذا خطأٌ محض وتصحيف والصواب الوَقْط بالطاء وقد تقدَّم
الوَقِيظُ
المثبت الذي لا يَقْدِرُ على النُّهوض كالوَقِيذِ عن كراع الأَزهري أَمّا الوقيظ فإِن
الليث ذكره في هذا الباب قال وزعموا أَنه حَوْض ليس له أَعضاد إِلا أَنه يجتمع فيه
ماء كثير قال أَبو منصور وهذا خطأٌ محض وتصحيف والصواب الوَقْط بالطاء وقد تقدَّم
وفي الحديث كان إِذا نزل عليه الوحي وُقِطَ في رأْسه أَي أَنه أَدركه الثقل فوضَع
رأْسه يقال ضربه فوَقَطَه أَي أَثْقلَه ويروى بالظاء بمعناه كأَن الظاء فيه عاقَبت
الذال من وقَذْت الرجلَ أَقِذُه إِذا أَثْخَنْتَه بالضرب وفي حديث أَبي سفيان
وأُمية بن أَبي الصلْت قالت له هِند عن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم يزعُم أَنه
رسول اللّه قال فوَقَظَتْني قال ابن الأَثير قال أَبو موسى هكذا جاء في الرواية
قال وأَظن الصواب فوَقَذَتْني بالذال أَي كسَرَتْني وهَدَّتني