اليَمَنُ:
بلاد للعرب،
والنسبة
إليها يَمَنِيٌّ
ويَمانٍ
مخفَّفةً. قال
سيبويه:
وبعضهم يقول
يَمانِيّ
بالتشديد. قال
أميَّة بن
خلف:
يَمانِيًّا
يظَلُّ
يشـدُّ
كِـيراً
وينفُخ
دائماً
لَهَبَ
الشُواظِ
اليَمَنُ:
بلاد للعرب،
والنسبة
إليها يَمَنِيٌّ
ويَمانٍ
مخفَّفةً. قال
سيبويه:
وبعضهم يقول
يَمانِيّ
بالتشديد. قال
أميَّة بن
خلف:
يَمانِيًّا
يظَلُّ
يشـدُّ
كِـيراً
وينفُخ
دائماً
لَهَبَ
الشُواظِ
وقومٌ
يَمانِيَةٌ
ويَمانونَ.
وامرأةٌ يَمانِيَةٌ
أيضاً.
وأَيْمَنَ
الرجل،
ويَمَّنَ، ويامَنَ،
إذا أتى
اليَمَنَ.
وكذلك إذا أخذ
في سيره
يميناً. يقال:
يامِنْ يا
فلان
بأصحابك، أي
خذْ بهم
يَمنَةً.
وتَيَمَّنَ:
تَنَسَّبَ
إلى اليَمَنِ.
والتَيْمَنِيُّ:
أفق اليَمَنِ.
واليُمْنُ:
البركة. وقد
يُمِنَ فلانٌ
على قومه، فهو
مَيْمونٌ،
إذا صار مُباركاً
عليهم.
ويَمَنَهُمْ
فهو يامِنٌ.
وتَيَمَّنْتُ
به: تبرَّكتُ.
والأيامِنُ:
خلافُ الأشائم.
واليَمْنَةُ
بالفتح: خلافُ
اليَسرةِ.
يقال: قعدَ
فلانٌ
يَمْنَةً.
والأيْمَنُ
والمَيْمَنَةُ:
خلاف الأيسر
والميسرة.
واليمينُ: القوَّة.
قال الشماخ:
إذا
ما رايَةٌ
رُفعتْ
لمجدٍ
تَلَقَّاها
عَرابَةُ باليمـينِ
وقوله
تعالى:
"تأتونَنا عن
اليمينِ". قال
ابن عبَّاس
رضي الله
عنهما: أي من
قِبَلِ
الدينِ، فتزيِّنونَ
لنا ضلالتَنا.
كأنَّه أراد:
تأتوننا عن
المأتى السهل.
الأصمعيّ:
فلانٌ عندنا
باليَمينِ،
أي على
اليُمْنِ.
واليَمينُ:
القَسَمُ،
والجمع
أيْمُنٌ
وأيْمانٌ.
يقال: سمِّي بذلك
لأنَّهم
كانوا إذا
تَحالفوا ضرب
كلِّ امرئٌ
منهم
يَمينَهُ على
يَمينِ
صاحبِهِ. واليَمينُ:
يَمينُ
الإنسان
وغيره. وتصغير
اليَمينِ
يُمَيِّنٌ،
بالتشديد بلا
هاءٍ.
واليُمْنَةُ
بالضم:
البُرْدَةُ
من بُرود
اليَمَنُ. وأيْمُنُ
الله: اسمٌ
وضع للقسم.
وقال أبو
عبيد: وكانوا
يحلفون
باليمينِ
فيقولون:
يَمينُ الله لا
أفعلُ. وأنشد
لامرئ القيس:
فقلتُ
يَمينُ اللـه
أبـرحُ
قـاعـداً
ولو
قَطَعوا
رأسي لديكِ
وأوصالي
أراد:
لا أبرحْ.
فحذف لا وهو
يريده. ثم
يجمع اليَمينُ
على أيْمُنٍ.
كما قال زهير:
فتُجْمَعُ
أيْمُنٌ
منَّا
ومنكـم
بمُقْسَمَةٍ
تمورُ بها
الدِماءُ
ثم
حلفوا به
فقالوا:
أيْمُنُ الله
لأفعلنَّ كذا،
وأيْمُنُكَ
يا رَبِّ إذا
خاطبوا.
معنى
في قاموس معاجم
آمينَ
في الدعاء
يمدُّ ويقصر.
قال الشاعر في
المدود:
يا
رَبَّ لا
تسلُبنِّي
حبَّها
أبداً
ويرحم
الله عبداً
قال آمِينا
وقال
آخر في
المقصور:
تَباعَدَ
مِنِّي
فُطْحُلٌ إذ
رَأَيْتُهُ
آمينَ
في الدعاء
يمدُّ ويقصر.
قال الشاعر في
المدود:
يا
رَبَّ لا
تسلُبنِّي
حبَّها
أبداً
ويرحم
الله عبداً
قال آمِينا
وقال
آخر في
المقصور:
تَباعَدَ
مِنِّي
فُطْحُلٌ إذ
رَأَيْتُهُ
أَمينَ
فزاد اللهُ
ما بيننا
بُعْدا
معنى
في قاموس معاجم
الأَمانُ
والأَمانَةُ
بمعنىً. وقد
أَمِنْتُ
فأنا آمِنٌ.
وآمَنْتُ
غيري، من
الأَمْنِ والأَمانِ.
الإيمان:
التصديقُ.
والله تعالى
المُؤْمِنُ،
لأنّه آمَنَ
عبادَه من أن
يظلمهم. وأصل
آمَنَ أَأْمَنَ
بهمزتين،
ليّنت
الثانية
والأَمْنُ:
ضدُّ الخوف.
الأَمانُ
والأَمانَةُ
بمعنىً. وقد
أَمِنْتُ
فأنا آمِنٌ.
وآمَنْتُ
غيري، من
الأَمْنِ والأَمانِ.
الإيمان:
التصديقُ.
والله تعالى
المُؤْمِنُ،
لأنّه آمَنَ
عبادَه من أن
يظلمهم. وأصل
آمَنَ أَأْمَنَ
بهمزتين،
ليّنت
الثانية
والأَمْنُ:
ضدُّ الخوف.
والأَمَنَةُ
بالتحريك:
الأَمْنُ.
ومنه قوله عز
وجل: "أمَنَةً
نُعاساً"
والأَمَنَةُ
أيضاً: الذي
يثق بكلِّ
أحد، وكذلك الأُمَنَةُ.
وأَمِنْتُهُ
على كذا
وائْتَمَنْتُهُ
بمعنىً. وقرئ
"مالَكَ لا
تَأْمَنَّا
عَلى يوسُف"
بين الإدْغام
وبين الإظهار.
قال الأخفش،
والإدغام
أحسن. وتقول
اؤْتَمنَ
فلان، على ما
لم يسمّ فاعله
واسْتَأْمنَ
إليه، أي دخل
في أمانِهِ.
وقوله تعالى:
"وهَذا
البَلَدُ الأمين"
قال الأخفش:
يريد
الآمِنَ، وهو
من الأَمْنِ.
قال: وقد يقال
الأَمينُ
المَأْمونُ،
كما قال
الشاعر:
ألم
تعلمي يا
أَسْمَُ
وَيْحَكِ
أنّني
حلفتُ
يمِيناً لا
أخون أميني
أي
مَأموني.
والأُمَّانُ
بالضم
والتشديد: الأمينُ
وقال الشاعر
الأعشى:
ولقد
شهِدتُ
التاجِر ال
أَمَّانَ
مَوْروداً شَرابُهْ
والأَمونُ:
الناقة
الموَثَّقَةُ
الخَلْقِ،
التي
أُمِنَتْ أن
تكون ضعيفة.