الكسائي:
وَقَصْتُ
عنقَه
أَقِصُها
وَقْصاً، أي
كسرتها، ولا
يكون
وَقَصَتِ
العُنُقُ نفسُها.
ووُقِصَ
الرجلُ، فهو
مَوقوصٌ.
ويقال أيضاً:
وَقَصَتْ به
راحلتُه، وهو
كقولك: خُذِ
الخِطامَ
وخُذْ بالخِطام.
والفرسُ
يَقِصُ
الإكامَ، أي
يدقُّها.
والوَ
الكسائي:
وَقَصْتُ
عنقَه
أَقِصُها
وَقْصاً، أي
كسرتها، ولا
يكون
وَقَصَتِ
العُنُقُ نفسُها.
ووُقِصَ
الرجلُ، فهو
مَوقوصٌ.
ويقال أيضاً:
وَقَصَتْ به
راحلتُه، وهو
كقولك: خُذِ
الخِطامَ
وخُذْ بالخِطام.
والفرسُ
يَقِصُ
الإكامَ، أي
يدقُّها.
والوَقَصُ
بالتحريك:
قِصَرُ
العنقِ. تقول
منه: وَقِصَ
الرجلُ
يَوْقَصُ
وَقَصاً فهو أَوْقَصُ،
وأَوْقَصَهُ
الله.
والوَقَصُ
أيضاً: كسارُ
العيدانِ
تُلقى على
النار. قال
حُمَيد:
لا
تَصْطَلي
النارَ
إلاَّ
مُجْمَراً
أَرِجاً
قد
كَسَّرَتْ
من
يَلَنْجوجِ
له وَقَصا
ويقال:
وَقِّصْ على
نارِكَ.
والوَقَصُ
أيضاً: واحد
الأوْقاصِ في
الصَدَقة،
وهو ما بين
الفريضتين،
نحو أن تبلغ
الإبلُ خمساً
ففيها شاةٌ،
ولا شيء في
الزيادة حتى
تبلغ عشراً.
فما بين
الخَمْسِ إلى
العَشْرِ
وَقَصٌ. وبعض
العلماء يجعل
الوَقَصَ في
البقر خاصَّة.
ويقال: مرَّ
فلانٌ
يَتَوَقَّصُ
به فرسه، إذا
نَزا نَزْواً
يُقارِبُ
الخَطْوَ.