وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه . من هذا الفصل : اليَريضُ كأميرٍ : وادٍ في شِعْر امْرئِ القَيْس :
أصابَ قُطَيّاتٍ فسالَ اللِّوَى لهُ ... فوادي البَدِيّ فانْتَحَى ليَريضِ وَقَدْ تقدَّم في أرض أَنَّهُ يُرْوى بالوَجْهَيْن : لأريضِ ويَريض وهُما كيَلَمْلَمْ وأَلَمْلَمَ والرُّمحِ اليَزَنيِّ والأزَنِيِّ فتَأمَّل فَقَدْ أَهْمَلَهُ هنا الجَماعةُ