الصُبْح:
الفَجْر.
والصَباحُ:
نقيض المساء.
وكذلك
الصَبيحَةُ.
تقول:
أَصْبَحَ
الرَجل، وصَبَّحه
الله.
وصَبَّحْتُه،
أي قُلتُ له:
عِمْ صَباحاً.
وصَبَّحْتُه
أيضاً، إذا
أَتَيْتَهُ
صَباحاً. ولا
يُراد
بالتشديد
ههنا التكثير.
وأصبح فلانٌ
عالماً،
الصُبْح:
الفَجْر.
والصَباحُ:
نقيض المساء.
وكذلك
الصَبيحَةُ.
تقول:
أَصْبَحَ
الرَجل، وصَبَّحه
الله.
وصَبَّحْتُه،
أي قُلتُ له:
عِمْ صَباحاً.
وصَبَّحْتُه
أيضاً، إذا
أَتَيْتَهُ
صَباحاً. ولا
يُراد
بالتشديد
ههنا التكثير.
وأصبح فلانٌ
عالماً، أي
صار. وأتيتُه
لِصُبْحِ
خامِسَةٍ،
كما تقول
لِمُسْي
خامِسةٍ. وصِبْح
خامسة بالكسر
لغة فيه.
وأتيتُه
أصْبوحَةَ
كلِّ يوم،
وأُمْسِيَّةَ
كلِّ يومٍ.
ولَقيته
صباحاً وذا
صَباحٍ، وهو
ظَرْفٌ
غَيْرُ متمكِّن.
وأما قول
الشاعر أَنس
بن نُهيْكٍ:
عَزَمْتُ
على إقامَةِ
ذي صَباحٍ
لأَمْرٍ
ما
يُسَوَّدُ
مـن يَسـودُ
فلم
يستعملْه
ظَرْفاً. قال
سيبويه: هي
لُغَةٌ لِخَثْعَمٍ.
وفُلانٌ
ينامُ
الصَبْحَةَ
والصُبْحَةَ،
أي يَنامُ حين
يُصْبِح. تقول
منه: تَصَبَّح
الرَجُل.
والمَصْبَحُ
بالفتح: موضع الإصباح
ووقت الإصباح
أيضاً. قال
الشاعر:
بِمَصْبَحِ
الحَمْدِ
وحَيْثُ
يُمْسي
والصَبوحُ:
الشُرْبُ
بالغَداة،
وهو خلاف الغَبوق.
تقول منه:
صَبَحْتُه
صَبْحاً.
واصْطَبَحَ
الرَجُلُ:
شَرِب
صَبوحاً، فهو
مُصْطَبِحٌ
وصَبْحان،
والمرأة
صَبْحى. وفي
المثل: إنّه
لأكْذَبُ من
الأخيذ
الصَبْحان. والمِصباح:
السِراج. وقد
استصبَحتُ به:
إذا أَسْرَجْتَ.
والشَمَعُ
مما
يُصْطَبَحُ
به، أي يُسْرَج
به.
والمِصباح:
الناقة التي
تُصْبِحُ في
مَبْرَكِها
ولا ترتعي
حتّى يرتفع
النهار. قال
الأصمعيّ:
وهذا مما
يُسْتَحَبُّ
من الإبل. والمَصابيح:
الأقداح التي
يُصْطَبَح
بها. ويوم
الصَباحِ: يوم
الغارَةِ. قال
الأعشى:
غَداةَ
الضَباحِ
إذا
النَقْعُ
ثارا
والصَباحة:
الجمال، وقد
صَبُحَ بالضم
صباحة، فهو
صبيح وصُباح
أيضاً بالضم.
والأَصْبَحُ قريب
من
الأَصْهَبِ.
تقول: رجل
أَصْبَحُ
وأسد أَصْبَحُ
بيِّن
الصَبَح.
والأَصْبَحِيُّ:
السَوْط.