الشَّرْجَعُ
السرِيرُ يحمل عليه الميّت والشَّرْجَعُ الجَنازة وأَنشد ابن بري لعَبْدة بن
الطبيب ولقد عَلِمْتُ بأَنَّ قَصْرِي حُفْرةٌ غَبْراءُ يَحْمِلُني إِليها شَرْجَعُ
الأَزهري الشَّرْجَعُُّ النَّعْشُ قال أُمَيّةُ بن أَبي الصلْت يذكر الخالِقَ
وملَكُوتَ
الشَّرْجَعُ
السرِيرُ يحمل عليه الميّت والشَّرْجَعُ الجَنازة وأَنشد ابن بري لعَبْدة بن
الطبيب ولقد عَلِمْتُ بأَنَّ قَصْرِي حُفْرةٌ غَبْراءُ يَحْمِلُني إِليها شَرْجَعُ
الأَزهري الشَّرْجَعُُّ النَّعْشُ قال أُمَيّةُ بن أَبي الصلْت يذكر الخالِقَ
وملَكُوتَه ويُنَفِّدُ الطُّوفانَ نحن فِداؤُه واقْتادَ شَرْجَعَه بَداحُ بَدِيدُ
قال شمر أَي هو الباقي ونحن الهالكُون واقْتادَ أَي وَسَّع قال وشَرْجَعُه
سَرِيرُه وبَداحٌ بَدِيدٌ أَي واسِعٌ والشَّرْجَعُ الطويل وشَرْجَعَ المِطْرقة
والخشبة إِذا كانت مُرَبَّعةً فَنُحِتَتْ من حروفها تقول منه شَرْجِعْه
والمُشَرْجَعُ المُطَوَّلُ الذي لا حرف لنواحيه من مطارق الحدّادين قال الشاعر
كأَنَّ ما بَيْنَ عَيْنَيْها ومَذْبَحِها مُشَرْجَعٌ من عَلاة القَيْنِ مَمْطُولُ
ومِطْرقةٌ مُشَرْجَعةٌ أَي مُطَوَّلةٌ لا حروف لنواحيها وأَنشد ابن برّيّ لخُفاف
بن ندبة جُلْمُود بِصْرٍ إِذا المِنْقارُ صادَفَه فَلَّ المُشَرْجَعَ منها كلما
يَقَعُ قال ابن بري وأَما قول أَعْشى عُكْلٍ أُقِيمُ على يَدِي وأُعِينُ رِجْلي
كأَنِّي شَرْجَعٌ بعد اعْتدالِ قال لم يشرحه الشيخ قال وأَراد القَوْسَ والله
أَعلم