ضربه
يضرِبه ضرباً.
وضرب في الأرض
ضرباً ومَضرَباً
بالفتح، أي
سار في ابتغاء
الرزق. يقال: إنّ
في ألفِ درهمٍ
لمضرَبا أي
ضربا. و "ضربَ
اللهُ مثلاً"
أي وصفَ
وبيَّن. وقولهم:
فضرَب الدهر
ضَرَبانَه
كقولهم:
فقضَى، من القضاء.
وضرب الفحلُ
الناقةَ
ض
ضربه
يضرِبه ضرباً.
وضرب في الأرض
ضرباً ومَضرَباً
بالفتح، أي
سار في ابتغاء
الرزق. يقال: إنّ
في ألفِ درهمٍ
لمضرَبا أي
ضربا. و "ضربَ
اللهُ مثلاً"
أي وصفَ
وبيَّن. وقولهم:
فضرَب الدهر
ضَرَبانَه
كقولهم:
فقضَى، من القضاء.
وضرب الفحلُ
الناقةَ
ضِراباً.
وضربَ الجُرح
ضَرَباناً.
وضربَ على يد
فلانٍ، إذا حَجَر
عليه. والطير
الضَوارب:
التي تطلب
الرزق. وضرب
البعيرُ في
جَهازه، أي
نَفَرَ.
وضربَتْ فيه
فلانة
بِعِرْقٍ ذي
أشَبٍ، أي
التباس. ضرَبَ
الرجلُ في
بيته، أي أقام
فيه. وأضرب، أي
أطرق. تقول:
رأيت حيَّة
مُضْرِبا،
إذا كانت ساكنةً
لا تتحرك.
وأضْرَبَ
عنه، أي أعرض.
وأضْرَبَ
الرجل الفحلَ
الناقةَ
فضربَها.
والتضريب بين
القوم:
الإغراء.
وضرَّب
النجَّادُ
المُضَرَّبَةَ،
إذا خاطَها.
وضارَبَه، أي
جالدَه.
وتضاربا
واضطربا
بمعنًى.
والموج
يضطرب، أي
يضرب بعضُه
بعضا.
والاضطراب:
الحركة. واضطرب
أمرُه:
اختلَّ. وهذا
حديثٌ
مضطرِبُ
السَنَدِ.
وضاربه في
المال من
المضاربة،
وهي القِراضُ.
والضَرْبُ:
الخفيف من
المطر.
والضَرْبُ: الرجل
الخفيف اللحم.
قال طرفة:
أنا
الرجل الضَرْبُ
الذي
تعرفونه
خَشاشٌ
كرأس الحيّة المتـوقِّـدِ
والضَرْبُ:
الصيغة
والصِنف من
الأشياء. ودرهمٌ
ضَرْبٌ
وُصِفَ
بالمصدر،
كقولهم ماء
غَوْر
وسَكْبٌ.
ويقال الضرب:
الإسراع في
المشي. والضرَبُ
بالتحريك:
العسل الأبيض
الغليظ، يذَكَّر
ويؤَنَّث. قال
الهذلي:
وما
ضَرَبٌ
بيضاءُ يأوي
مَليكَها
إلى طُنُف
أعْيا
بِراقٍ ونـازِلِ
واستضرب
العسلُ: صار
ضَرَباً. وهذا
كقولهم: استنوق
الجمل،
واسْتَتْيَسَ
العنز، بمعنى
التحوُّل من
حال إلى حال.
وتقول: أتت
الناقة على مضرِبِها
بكسر الراء،
أي الوقت الذي
ضربها الفحلُ
فيه؛ جعلوا
الزمان
كالمكان.
وتقول أيضاً:
ما لِفلان
مَضْرِبُ عَسَلَةٍ،
أي مَضْرِبٌ
من النسب
والمال. وما
أعرف له
مَضْرِبَ
عَسَلَةٍ،
تعني أعراقَه.
ومَضْرِبُ
السيف أيضاً:
نحوُ من
شِبْرٍ من
طَرَفِهِ،
وكذلك
مَضْرِبَةُ
السيف،
والمَضرِبُ أيضاً:
العظْم الذي
فيه مُخٌّ.
تقول للشاة
إذا كانت
مهزولةً: ما
يُرِمُّ منها
مضرِبٌ، أي إذا
كُسِر عظمٌ من
عظامها لم
يُصَبْ فيه
مُخٌّ. والمِضراب:
الذي
يُضْرَبُ به
العود. ورجل
مِضْرَبٌ،
بكسر الميم:
شديد الضرب.
والضارب: المكان
ذو الشجر.
والضارب:
الناقة التي
تضرب حالبَها.
والضارب:
الليل الذي
ذهبت ظُلمته يميناً
وشِمالاً
وملأت الدنيا.
والضارب: السابح.
قال ذو
الرمّة:
لَياليَ
اللَّهْو
تُطْبيني
فأَتْـبَـعُـهُ
كأنّني
ضاربٌ في
غَمْرَةٍ
لَعِبُ
والضارب
والضَريب:
الذي يَضرب
بالقِداح، وهو
الموكَّل
بها، والجمع
الضرباء.
والضَريب: الصقيع،
تقول منه:
ضُرِبت
الأرض، كما
تقول طُلَّت
الأرض من
الطَلِّ.
وضريب الشيء: مِثله
وشَكله.
والضرائب:
الأشكال.
وضَريب الشَوْل:
لبنٌ يُحْلب
بعضه على بعض.
عن أبي نصر، وقال
بعض أهل
البادية: لا
يكون ضريباً
إلا من عِدَّةِ
أبل، فمنه ما
يكون رقيقاً،
ومنه ما يكون
خاثراً، قال
ابن أحمر:
وما
كنت أخشى أن
تكون
منـيَّتـي
ضريبَ
جِلاد
الشَوْلِ
خَمْطاً
وصافِيا
والضَريبة:
الطبيعة
والسجيَّة،
تقول: فلان كريم
الضَريبة،
ولئيم
الضَريبة.
والضريبة: واحدة
الضرائب التي
تؤخذ في
الأرصاد
والجزية ونحوها.
ومنه ضريبة
العبد، وهي
غَلَّتُه.
والضريبة:
المضروب
بالسيف. والضريبة:
الصوف أو
الشعر
يُنفَشُ ثم
يُدرَجُ ويشدُّ
بخَيط ثم
يغزل؛ والجمع
الضرائب.