مَتَهَ
الدَّلْوَ يَمْتَهُها مَتْهاً مَتَحَها والمَتْهُ والتَّمَتُّه الأَخْذُ في
الغَوايةِ والباطلِ والتَّمَتُّه التحمُّقُ والاخْتيال وقيل هو أَن لا يَدْرِيَ
أَينَ يَقْصِد ويذهب وقيل هو التمَدُّحُ والتفخُّرُ وكلُّ مبالغةٍ في شيء
تَمَتُّهٌ وقيل التَّمَ
مَتَهَ
الدَّلْوَ يَمْتَهُها مَتْهاً مَتَحَها والمَتْهُ والتَّمَتُّه الأَخْذُ في
الغَوايةِ والباطلِ والتَّمَتُّه التحمُّقُ والاخْتيال وقيل هو أَن لا يَدْرِيَ
أَينَ يَقْصِد ويذهب وقيل هو التمَدُّحُ والتفخُّرُ وكلُّ مبالغةٍ في شيء
تَمَتُّهٌ وقيل التَّمَتُّهُ أَصله التَّمدُّه وهو التمدُّحُ وقد تَمتَّهَ إذا
تمَدَّحَ بما ليس فيه قال رؤبة تمَتَّهي ما شِئْتِ أَنْ تمَتَّهِي فلَسْتِ مِنْ
هَوْئِي ولا ما أَشْتَهِي قال ابن بري التَّمَتُّه مثلُ التَّعَتُّهِ وهو
المُبالغةُ في الشيء وتَماتَه عنه تَغافَل الأَزهري المَتَهُ التمتُّه في
البِطالةِ والغَوايةِ والمُجونِ قال رؤْبة بالحقِّ والباطلِ والتمتُّهِ
( * قوله « بالحق إلخ » صدره عن التصابي وعن التعته )
وقال المفضل التَّمَتُّهُ طلب الثناء بما ليس فيه قال ابن بري والتَّمتُّهُ
التباعُدُ قال ابن الأَعرابي كان يقال التَّمتُّه يُزْري بالأَلِبّاء ولا
يتَمتَّهُ ذوُو العُقولِ