المَهْنَة
والمِهْنَة والمَهَنَة والمَهِنَةُ كله الحِذْق بالخدمة والعمل ونحوه وأَنكر
الأَصمعي الكسر وقد مَهَنَ يَمْهُنُ مَهْناً إِذا عمل في صنعته مَهَنَهُم
يَمْهَنُهم ويَمْهُنُهم مَهْناً ومَهْنَةً ومِهْنَةً أَي خدمهم والماهِنُ العبد
وفي الصحاح الخادم
المَهْنَة
والمِهْنَة والمَهَنَة والمَهِنَةُ كله الحِذْق بالخدمة والعمل ونحوه وأَنكر
الأَصمعي الكسر وقد مَهَنَ يَمْهُنُ مَهْناً إِذا عمل في صنعته مَهَنَهُم
يَمْهَنُهم ويَمْهُنُهم مَهْناً ومَهْنَةً ومِهْنَةً أَي خدمهم والماهِنُ العبد
وفي الصحاح الخادم والأُنثى ماهِنَة وفي الحديث ما على أَحدِكم لو اشترى ثوبين
ليوم جمعته سوى ثوبَيْ مَهْنَته قال ابن الأَثير أَي بِذْلَته وخِدْمته والرواية
بفتح الميم وقد تكسر قال الزمخشري وهو عند الأَثبات خطأ قال الأَصمعي المَهْنة
بفتح الميم هي الخِدْمة قال ولا يقال مِهْنة بالكسر قال وكان القياسُ لو قيل مثل
جِلْسة وخِدْمة إِلا جاء على فَعْلةٍ واحدةٍ وأَمْهَنْتُه أَضعفته ومَهَنَ الإِبلَ
يَمْهَنُها مَهْناً ومَهْنةً حلبها عند الصَّدَر وأَنشد شمر فقُلْتُ لماهِنَيَّ
أَلا احْلُباها فقاما يَحلُبانِ ويَمْرِيانِ وأَمة حسنة المِهْنةِ والمَهْنَةِ أَي
الحلب ويقال خَرْقاءُ لا تُحْسِنُ المِهْنَةَ أَي لا تحسن الخدمة قال الكسائي
المَهْنَةُ الخدمة ومَهَنَهُم أَي خدمهم وأَنكر أَبو زيد المِهْنةَ بالكسر وفتَح
الميم وامْتَهَنْتُ الشيء ابتذلته ويقال هو في مِهْنةِ أَهله وهي الخدمة والابتذال
قال أَبو عدنان سمعت أَبا زيد يقول هو في مَهِنَةِ أَهله فتح الميم وكسَرَ الهاء
وبعض العرب يقول المَهْنة بتسكين الهاء وقال الأَعشى يصف فرساً فَلأْياً بلأْي
حَمَلْنَا الغُلا مَ كَرْهاً فأَرْسَلَه فامْتَهَنْ أَي أَخرج ما عنده من العَدْوِ
وابتذله وفي حديث سلمان أَكره أَن أَجْمعَ على ماهِنِي مَهْنَتَينِ الماهِنُ
الخادم أَي أَجْمَعَ على خادِمِي عملين في وقت واحد كالخَبْزِ والطَّحْن مثلاً
ويقال امْتَهَنُوني أَي ابتذلوني في الخدمة وفي حديث عائشة كان الناسُ مُهّانَ
أَنفُسِهم وفي حديث آخر كان الناس مَهَنَّةَ أَنفسهم هما جمع ماهِنٍ ككاتِبٍ
وكُتَّابٍ وكَتَبةٍ وقال أَبو موسى في حديث عائشة هو مِهَانٌ بكسر الميم والتخفيف
كصائم وصِيامٍ ثم قال ويجوز مُهَّانَ أَنفسهم قياساً ومَهَنَ الرجلُ مِهْنَتَه
ومَهْنَتَه فرغ من ضَيْعَتِه وكل عمل في الضَّيْعَةِ مِهْنةٌ وامتَهَنه استعمله
للمِهْنَةِ وامْتَهَنَ هو قَبِلَ ذلك وامْتهَنَ نفسَه ابتذلها وأَنشد وصاحِبُ
الدُّنْيا عُبَيْدٌ مُمْتَهَنْ أَي مستخدَمٌ وفي حديث ابن المُسَيَّبِ السَّهْلُ
يُوطَأُ ويُمْتَهَنُ أَي يداس ويبتذل من المِهْنةِ الخِدْمة قال أَبو زيد
العِتْريفيُّ إِذا عجز الرجل قلنا هو يَطْلَغُ المِهْنةَ قال والطَّلَغانُ أَن
يعيا الرجل ثم يعملَ على الإِعياء قال وهو التَّلَغُّبُ وقامت المرأَة بِمَهْنةِ
بيتها أَي بإِصلاحه وكذلك الرجل وما مَهْنَتُك ههنا ومِهْنَتُكَ ومَهَنَتُكَ
ومَهِنَتُكَ أَي عَمَلُكَ والمهين من الرجال وفي صفته صلى الله عليه وسلم ليس
بالجافي ولا المَهينِ يروى بفتح الميم وضمها فالضم من الإِهانة أَي لا يُهينُ
أَحداً من الناس فتكون الميم زائدة والفتح من المَهانة الحَقَارة والصُّغْر فتكون
الميم أَصلية وفي التنزيل العزيز ولا تُطِعْ كلَّ حَلاَّفٍ مَهِينٍ قال الفراء
المَهِينُ ههنا الفاجر وقال أَبو إِسحق هو فَعيل من المَهانةِ وهي القِلَّة قال
ومعناه ههنا القلة في الرأْي والتمييز ورجل مَهِينٌ من قوم مُهَناء أَي ضعيف وقوله
عز وجل خُلِقَ من ماءٍ مَهينٍ أَي من ماء قليل ضعيف وفي التنزيل العزيز أَم أَنا
خَيْرٌ من هذا الذي هو مَهِينٌ والجمع مُهَناء وقد مَهُنَ مَهانةً قال ابن بري
المَهِينُ فِعْلُِه مَهُنَ بضم الهاء والمصدر المَهانةٌ وفحل مَهِينٌ لا يُلْقَحُ
من مائه يكون في الإِبل والغنم والفعل كالفعل
معنى
في قاموس معاجم
المَهْنَةُ
بالفتح:
الخدمة. وحكى
أبو زيد والكسائي:
المِهْنَةُ
بالكسر.
والماهِنُ:
الخادمُ، وقد
مَهَنَ
القومَ
يَمْهَنُهم
مُهْنَةً، أي
خدمهم. ويقال
أيضاً:
مَهَنْتُ
الإبلَ مَهْنَةً،
إذا حلَّيتها
عن الصَدَرِ.
وامْتَهَنْتُ
الشيءَ
ابْتذلته.
و
المَهْنَةُ
بالفتح:
الخدمة. وحكى
أبو زيد والكسائي:
المِهْنَةُ
بالكسر.
والماهِنُ:
الخادمُ، وقد
مَهَنَ
القومَ
يَمْهَنُهم
مُهْنَةً، أي
خدمهم. ويقال
أيضاً:
مَهَنْتُ
الإبلَ مَهْنَةً،
إذا حلَّيتها
عن الصَدَرِ.
وامْتَهَنْتُ
الشيءَ
ابْتذلته.
وأمْهَنْتُهُ:
أضعفته. ورجلٌ
مَهينٌ:
حقيرٌ.
معنى
في قاموس معاجم
الليث اليَمُّ
البحرُ الذي لا يُدْرَكُ قَعْرُه ولا شَطَّاه ويقال اليَمُّ لُجَّتُه وقال الزجاج
اليَمُّ البحرُ وكذلك هو في الكتاب الأَول لا يُثَنَّى ولا يُكَسَّر ولا يُجْمَع
جمعَ السلامة وزَعَم بعضُهم أَنها لغة سُرْيانية فعرّبته العرب وأَصله يَمَّا
ويَق
الليث اليَمُّ
البحرُ الذي لا يُدْرَكُ قَعْرُه ولا شَطَّاه ويقال اليَمُّ لُجَّتُه وقال الزجاج
اليَمُّ البحرُ وكذلك هو في الكتاب الأَول لا يُثَنَّى ولا يُكَسَّر ولا يُجْمَع
جمعَ السلامة وزَعَم بعضُهم أَنها لغة سُرْيانية فعرّبته العرب وأَصله يَمَّا
ويَقَع اسمُ اليَمّ على ما كان ماؤه مِلْحاً زُعاقاً وعلى النهر الكبير العَذْب
الماء وأُمِرَتْ أُمُّ موسى حينَ وَلَدَتْه وخافتْ عليه فِرْعَوْنَ أَن تجعلَه في
تابوت ثم تَقْذِفَه في اليَمِّ وهو نَهَرُ النيل بمصر حماها الله تعالى وماؤه عَذْبٌ
قال الله عز وجل فلْيُلْقِهِ اليَمُّ بالساحل فَجَعل له ساحِلاً وهذا كله دليلٌ
على بطلان قول الليث إِنه البحر الذي لا يُدْرَكُ قَعْرُه ولا شَطَّاه وفي الحديث
ما الدنيا في الآخرة إِلا مِثْلُ ما يَجْعَلُ أَحدُكم إِصْبَعه في اليَمِّ
فلْيَنْظُرْ بِمَ تَرْجِعُ اليَمُّ البحرُ ويُمَّ الرجلُ فهو مَيْمومٌ إِذا طُرِح
في البحر وفي المحكم إِذا غَرِقَ في اليَمِّ ويُمَّ الساحلُ يَمّاً غَطَّاه
اليَمُّ وطَما عليه فغلَب عليه ابن بري واليَمُّ الحيَّةُ واليَمامُ طائرٌ قيل هو
أَعمُّ من الحَمام وقيل هو ضربٌ منه وقيل اليَمامُ الذي يَسْتَفْرِخُ والحَمامُ هو
البرِّي لا يأْلفُ البيوت وقيل اليَمامُ البري من الحَمام الذي لا طَوْقَ له
والحَمامُ كلُّ مُطَوَّقٍ كالقُمْريّ والدُّبْسي والفاخِتَةِ ولما فسر ابن دريد
قوله صُبَّة كاليَمامِ تَهْوي سِراعاً وعَدِيٌّ كمثْلِ سَيرِ الطريقِ قال اليمامُ
طائرٌ فلا أَدري أَعَنى هذا النوعَ من الطير أَمْ نوعاً آخر الجوهري اليمامُ
الحَمامُ الوَحْشيّ الواحدة يَمامةٌ قال الكسائي هي التي تأْلفُ البيوت واليامومُ
فرخُ الحمامةِ كأَنه من اليمامةِ وقيل فرخُ النعامة وأَما التَّيَمُّمُ الذي هو
التَّوَخِّي فالياء فيه بدلٌ من الهمزة وقد تقدم الجوهري اليمامةُ اسمُ جارية
زَرْقاء كانت تُبْصِرُ الراكب من مسيرةِ ثلاثة أَيام يقال أَبْصَرُ من زَرْقاء
اليمامةِ واليمامةُ القَرْيَةُ التي قصَبتُها حَجْرٌ كان اسمُها فيما خلا جَوّاً
وفي الصحاح كان اسمُها الجَوَّ فسُمِّيت باسم هذه الجارية لكثرة ما أُضيفَ إِليها
وقيل جوُّ اليمامة والنِّسْبةُ إِلى اليمامةِ يَماميٌّ وفي الحديث ذكر اليمامةِ
وهي الصُّقْعُ المعروف شرْقيَّ الحِجاز ومدينتُها العُظْمى حَجْرُ اليمامة قال
وإِنما سُمِّي اليمامةَ باسم امرأَة كانت فيه تسْكُنه اسمها يَمامة صُلِبَت على
بابه وقولُ العرب اجتَمعت اليمامةُ أَصله اجتمعَ أَهلُ اليمامةِ ثم حُذف المضاف
فأُنِّث الفعلُ فصار اجتمَعت اليمامةُ ثم أُعيد المحذوف فأُقرَّ التأْنيث الذي هو
الفرع بذاته فقيل اجتمعت أَهلُ اليمامةِ وقالوا هو يَمامَتي ويَمامي كأَمامي ابن
بري ويَمامةُ كلِّ شيء قَطَنُه يقال الْحَقْ بيَمامَتِك قال الشاعر فقُلْ جابَتي
لَبَّيْكَ واسْمَعْ يَمامتي وأَلْيِنْ فِراشي إِنْ كَبِرْتُ ومَطعَمي
معنى
في قاموس معاجم
م ه ن : المَهْنةُ بالفتح الخدمة وحكى أبو زيد والكسائي المِهْنة بالكسر وأنكره الأصمعي و المَاهِنُ الخادم وقد مَهَنَ القوم يمهَنُهم بالفتح
فيهما مَهْنةً أي خدمهم و امْتَهْنْتُ الشيء ابتذلته ورجل مَهِينٌ أي حقير...
م ه ن : المَهْنةُ بالفتح الخدمة وحكى أبو زيد والكسائي المِهْنة بالكسر وأنكره الأصمعي و المَاهِنُ الخادم وقد مَهَنَ القوم يمهَنُهم بالفتح فيهما مَهْنةً أي خدمهم و امْتَهْنْتُ الشيء ابتذلته ورجل مَهِينٌ أي حقير
معنى
في قاموس معاجم
ي م م : يَمَّمَهُ قصده و تَيَمَّمَهُ تقصده و تَيَمَّمَ الصعيد للصلاة وأصله التعمد والتوخي من قولهم تيممه وتأممه قال بن السكيت قوله تعالى {
فتيمموا صعيدا طيبا } أي اقصدوا لصعيد طيب ثم كثُر استعمالهم لهذه الكلمة حتى صار التَّيَمُّم مسح الوجه واليدين بالترا
ي م م : يَمَّمَهُ قصده و تَيَمَّمَهُ تقصده و تَيَمَّمَ الصعيد للصلاة وأصله التعمد والتوخي من قولهم تيممه وتأممه قال بن السكيت قوله تعالى { فتيمموا صعيدا طيبا } أي اقصدوا لصعيد طيب ثم كثُر استعمالهم لهذه الكلمة حتى صار التَّيَمُّم مسح الوجه واليدين بالتراب و يَمَّمَ المريض فَتَيَمَّمَ للصلاة الأصمعي اليَمَامُ الحمام الوحشي الواحدة يَمَامَةٌ وقال الكسائي هي التي تألف البيوت و اليَمَامَةُ اسم جارية زرقاء كانت تُبصر الراكب من مسيرة ثلاثة أيام يُقال أبصر من زرقاء اليمامة واليمامة أيضا بلاد وكان اسمها الجَوَّ فسُميت بامس هذه الجارية لكثرة ما أُضيف إليها وقيل جَوُّ اليمامة و اليَمُّ البحر
معنى
في قاموس معاجم
يم يما. 1-طرح في «اليم»، أي البحر. 2-الساحل: غطاه اليم وغلب عليه....
يم يما. 1-طرح في «اليم»، أي البحر. 2-الساحل: غطاه اليم وغلب عليه.
معنى
في قاموس معاجم
يم. ج يموم. 1-مص. يم. 2-بحر. 3-حية. 4-حمام بري....
يم. ج يموم. 1-مص. يم. 2-بحر. 3-حية. 4-حمام بري.
معنى
في قاموس معاجم
مهن يمهن ويمهن: مهنا. 1-عمل في صنعته. 2-ه: ضربه وأتعبه وحمله فوق طاقته. 3-الثوب: جذبه، جره....
مهن يمهن ويمهن: مهنا. 1-عمل في صنعته. 2-ه: ضربه وأتعبه وحمله فوق طاقته. 3-الثوب: جذبه، جره.