يَمَّمْتُهُ:
قصدتُهُ.
وتَيَمَّمْتُهُ:
تقصَّدتُهُ.
وتَيَمَّمْتُ
الصعيدَ
للصلاة،
وأصله التعمُّد
والتوخِّي،
من قولهم:
تَيَمَّمْتُكَ
وتَأَمَّمْتُكَ.
قال ابن
السكيت: قوله
تعالى: "فتَيَمَّموا
صعيداً
طيِّباً"، أي
اقصدوا لصعيدٍ
طيِّبٍ. ثم
كثر
يَمَّمْتُهُ:
قصدتُهُ.
وتَيَمَّمْتُهُ:
تقصَّدتُهُ.
وتَيَمَّمْتُ
الصعيدَ
للصلاة،
وأصله التعمُّد
والتوخِّي،
من قولهم:
تَيَمَّمْتُكَ
وتَأَمَّمْتُكَ.
قال ابن
السكيت: قوله
تعالى: "فتَيَمَّموا
صعيداً
طيِّباً"، أي
اقصدوا لصعيدٍ
طيِّبٍ. ثم
كثر
استعمالهم
لهذه الكلمة
حتَّى صار
التَيَمُّمُ
مسحَ الوجه
واليدين
بالتراب. ويَمَّمْتُهُ
برُمْحي، أي
توخَّيته
وقصدته دونَ
مَنْ سِواه.
وقال:
يَمَّمْتُهُ
الرمحَ
صدراً ثم
قلتُ لـه
هذي
المروءةُ لا
لِعْبُ
الزَحاليقُ
ويَمَّمْتُ
المريضَ
فتَيَمَّمَ
للصلاة. الأصمعيّ:
اليَمامُ:
الحمامُ
الوحشي، الواحدة
يَمامَةٌ.
وقال الكسائي:
وهي التي تألف
البيوت.
واليَمُّ:
البحرُ، وقد
يُمَّ الرجلُ
فهو
مَيْمومٌ،
إذا طرح في
البحر.
معنى
في قاموس معاجم
اليَمَنُ:
بلاد للعرب،
والنسبة
إليها يَمَنِيٌّ
ويَمانٍ
مخفَّفةً. قال
سيبويه:
وبعضهم يقول
يَمانِيّ
بالتشديد. قال
أميَّة بن
خلف:
يَمانِيًّا
يظَلُّ
يشـدُّ
كِـيراً
وينفُخ
دائماً
لَهَبَ
الشُواظِ
اليَمَنُ:
بلاد للعرب،
والنسبة
إليها يَمَنِيٌّ
ويَمانٍ
مخفَّفةً. قال
سيبويه:
وبعضهم يقول
يَمانِيّ
بالتشديد. قال
أميَّة بن
خلف:
يَمانِيًّا
يظَلُّ
يشـدُّ
كِـيراً
وينفُخ
دائماً
لَهَبَ
الشُواظِ
وقومٌ
يَمانِيَةٌ
ويَمانونَ.
وامرأةٌ يَمانِيَةٌ
أيضاً.
وأَيْمَنَ
الرجل،
ويَمَّنَ، ويامَنَ،
إذا أتى
اليَمَنَ.
وكذلك إذا أخذ
في سيره
يميناً. يقال:
يامِنْ يا
فلان
بأصحابك، أي
خذْ بهم
يَمنَةً.
وتَيَمَّنَ:
تَنَسَّبَ
إلى اليَمَنِ.
والتَيْمَنِيُّ:
أفق اليَمَنِ.
واليُمْنُ:
البركة. وقد
يُمِنَ فلانٌ
على قومه، فهو
مَيْمونٌ،
إذا صار مُباركاً
عليهم.
ويَمَنَهُمْ
فهو يامِنٌ.
وتَيَمَّنْتُ
به: تبرَّكتُ.
والأيامِنُ:
خلافُ الأشائم.
واليَمْنَةُ
بالفتح: خلافُ
اليَسرةِ.
يقال: قعدَ
فلانٌ
يَمْنَةً.
والأيْمَنُ
والمَيْمَنَةُ:
خلاف الأيسر
والميسرة.
واليمينُ: القوَّة.
قال الشماخ:
إذا
ما رايَةٌ
رُفعتْ
لمجدٍ
تَلَقَّاها
عَرابَةُ باليمـينِ
وقوله
تعالى:
"تأتونَنا عن
اليمينِ". قال
ابن عبَّاس
رضي الله
عنهما: أي من
قِبَلِ
الدينِ، فتزيِّنونَ
لنا ضلالتَنا.
كأنَّه أراد:
تأتوننا عن
المأتى السهل.
الأصمعيّ:
فلانٌ عندنا
باليَمينِ،
أي على
اليُمْنِ.
واليَمينُ:
القَسَمُ،
والجمع
أيْمُنٌ
وأيْمانٌ.
يقال: سمِّي بذلك
لأنَّهم
كانوا إذا
تَحالفوا ضرب
كلِّ امرئٌ
منهم
يَمينَهُ على
يَمينِ
صاحبِهِ. واليَمينُ:
يَمينُ
الإنسان
وغيره. وتصغير
اليَمينِ
يُمَيِّنٌ،
بالتشديد بلا
هاءٍ.
واليُمْنَةُ
بالضم:
البُرْدَةُ
من بُرود
اليَمَنُ. وأيْمُنُ
الله: اسمٌ
وضع للقسم.
وقال أبو
عبيد: وكانوا
يحلفون
باليمينِ
فيقولون:
يَمينُ الله لا
أفعلُ. وأنشد
لامرئ القيس:
فقلتُ
يَمينُ اللـه
أبـرحُ
قـاعـداً
ولو
قَطَعوا
رأسي لديكِ
وأوصالي
أراد:
لا أبرحْ.
فحذف لا وهو
يريده. ثم
يجمع اليَمينُ
على أيْمُنٍ.
كما قال زهير:
فتُجْمَعُ
أيْمُنٌ
منَّا
ومنكـم
بمُقْسَمَةٍ
تمورُ بها
الدِماءُ
ثم
حلفوا به
فقالوا:
أيْمُنُ الله
لأفعلنَّ كذا،
وأيْمُنُكَ
يا رَبِّ إذا
خاطبوا.