نَشَدْتُ
الضالَّة
أنْشُدُها
نَشْدَةً ونِشْداناً،
أي طلبْتها.
وأنْشَدْتُها،
أي عرَّفتها.
وأمَّا قول
أبي دُواد:
ويُصيخُ
أحياناً
كـمـا اس
تَمَعَ
المُضِلُّ
لصوت ناشِدْ
فهو
المُعَرِّف
ههنا، ويقال
هو
نَشَدْتُ
الضالَّة
أنْشُدُها
نَشْدَةً ونِشْداناً،
أي طلبْتها.
وأنْشَدْتُها،
أي عرَّفتها.
وأمَّا قول
أبي دُواد:
ويُصيخُ
أحياناً
كـمـا اس
تَمَعَ
المُضِلُّ
لصوت ناشِدْ
فهو
المُعَرِّف
ههنا، ويقال
هو الطالب،
لأنَّ المُضِلَّ
يشتهي أن يجد
مُضِلاً مثله
يتعزَّى به. ونَشَدْتُ
فلاناً
أنْشَدُهُ
نَشْداً، إذا قلت
له:
نَشَدْتُكَ
الله، أي
سألتك بالله،
كأنَّكَ
ذكَّرتَهُ
إيَّاه
فنَشَدَ، أي
تذكَّر. وقول
الأعشى:
ربِّي
كريمٌ لا
يُكَـدِّرُ
نِـعْـمَةٌ
وإذا
تُنوشِدَ في
المَهارِقِ
أنْشَدا
قال
أبو عبيدة:
يعني النعمان
بن المنذر،
إذا سُئل
بكَتْبِ
الجوائزِ
أعطى. وقوله:
تُنوشِدَ هو
في موضع
نُشِدَ، أي
سئل.
واسْتَنْشَدْتُ
فلاناً شِعره
فأنْشَدَنيهِ.
والنَشيدُ:
الشِعْرُ
المُتَناشَدُ
بين القوم.