أبو
عمرو:
النَشْغُ:
الشهيقُ
حتَّى يكاد
يبلغُ به
الغَشْيَ. وقد
نَشَغَ
يَنْشَغُ
نَشْغاً. قال
أبو عبيد:
وإنَّما يفعل
ذلك الإنسانُ
شوقاً إلى
صاحبه وأسفاً
عليه وحبًّا
للقائه. والنَشوغُ:
السَعوط
والوَجورُ
أيضاً،
بالعين
والغين جميعاً.
وقد ن
أبو
عمرو:
النَشْغُ:
الشهيقُ
حتَّى يكاد
يبلغُ به
الغَشْيَ. وقد
نَشَغَ
يَنْشَغُ
نَشْغاً. قال
أبو عبيد:
وإنَّما يفعل
ذلك الإنسانُ
شوقاً إلى
صاحبه وأسفاً
عليه وحبًّا
للقائه. والنَشوغُ:
السَعوط
والوَجورُ
أيضاً،
بالعين
والغين جميعاً.
وقد نُشِغَ
الصبيُّ
نُشوغاً. قال
ذو الرمّة:
إذا
مرئيَّةٌ
ولدتْ
غـلامـاً
فألأَمُ
مُرْضَعٍ
نُشِغَ
المَحارا
والمِنْشَغَةُ:
المسْعُطُ.
قال الشاعر:
سأنْشَغُهُ
حتَّى يلينَ
شريسُهُ
بمِنْشَغَةٍ
فيها سِمامٌ وعَلْقَمُ
وربَّما
قالوا:
نَشَغْتُهُ
الكلامَ
نَشْغاً، أي
لقَّنته
وعلَّمته. وهو
على التشبيه.