الطُمورُ:
شبه الوُثوبِ
في السماء.
وقد طَمَرَ
الفرسُ
والأخْيلُ
يَطْمِرُ في
طَيَرانه.
وقال أبو كبير
يصف رجلاً:
وإذا
قذفتَ له
الحصاةَ
رأيتَه
فَزِعاً
لوقْعتها
طُمورَ
الأَخْيَل
وطَمارِ:
المكان
الطُمورُ:
شبه الوُثوبِ
في السماء.
وقد طَمَرَ
الفرسُ
والأخْيلُ
يَطْمِرُ في
طَيَرانه.
وقال أبو كبير
يصف رجلاً:
وإذا
قذفتَ له
الحصاةَ
رأيتَه
فَزِعاً
لوقْعتها
طُمورَ
الأَخْيَل
وطَمارِ:
المكان
المرتفع. قال
الأصمعي يقال
انصبَّ عليه
من طَمارِ.
قال الشاعر:
فإنْ
كنتِ لا
تدرين ما
الموتُ
فانظري
إلى هانئٍ
في السُوق
وابنِ
عَـقـيلِ
إلى
بطلٍ قد
عَفَّر
السـيفُ
وجـهَـه
وآخرَ
يَهوي من
طَـمـارِ قَـتـيل
وكان
ابن زيادٍ أمر
برمْي مسلم بن
عَقيل من سطحٍ
عال.
والطِمْرُ:
الثوْبُ
الخَلَقُ.
والجمع الأَطْمارُ.
والمِطْمَرُ:
الزِيج الذي
يكون مع
البنَّائين.
والطومارُ:
أحد
الطواميرِ.
والأمور
المُطَمِّراتُ:
المهلِكات.
والمطمورَةُ:
حُفرة
يُطْمَرُ
فيها الطعام،
أي يُخبأ. وقد
طَمَرْتُها،
أي ملأتها.
والطامِر:
البرغوث.
ويقال للرجل:
طامِرُ ابن
طامِرٍ، إذا
لم يُدْرَ من
هو. وفرس
طِمِرٌّ،
بتشديد
الراء، وهو
المستعدُّ
للوثبِ والعدوِ.
وقال أبو
عبيدة:
المُشَمَّرُ
الخَلْق.