إن الوظيفة الجوهرية للعمل الدعوي هي تنمية قابلية التدين لدى الإنسان على قابليته للفساد.

مقولات مماثلة


  • التناقض هو الملح الذي يحفظ الحقيقة من الفساد.
  • الاستبداد أصل لكل فساد.
  • لا آفة على العلوم وأهلها أضر من الدخلاء فيها وهم من غير أهلها، فإنهم يجهلون ويظنون أنهم يعلمون، ويفسدون ويقدرون أنهم يصلحون.
  • إن التدين هو الغاية الأولى من الدين، والقصد الأصيل من الخلق، وهذا معنى كلي استقرائي قطعي من النصوص الشرعية. والمقصود من بالتدين هو إقامة الدين على مستوى الفردي والجماعي أي على مستوى علاقة الإنسان بره وعلاقته بأخيه الإنسان.
  • الأسرة هي المحضن الوحيد للتدين عندما تفسد، تفسد كل المحاضن الاجتماعية، أو تستحيل بفعل استعماري، أو طغيان علمان، أو أي سبب من الأسباب. إن الأسرة هي المقر الأمين الوحيد لاستمرار التدين في الناس، ومن هنا كان هدمها هدم آخر معاقل الدين في المجتمع!
  • إن المربي هو الذي يقوم بتنمية الفرد وترقيته في مراتب التدين، والتشكيل البنيوي لشخصيته، على أساس التجرد والاستقلال.
  • الأساس من كل عمل وحدوي، هو توحيد التصورات، فيما يتعلق بفهم الدين والتدين، وفهم الواقع وتفسيره، للوصول إلى وحدة لا تلغي الاختلاف الطبيعي الفروعي، فيما يتعلق بمجال التنزيل، للعمل الدعوي الإسلامي.
  • الكلمات الأكثر شيوعاً