”
يجب ألا تكون التسوية في أي حال على حساب المبدأ، ويجب ألا نعدل عنها، ولو قامت علينا، مؤقّتاً ولفترة قصيرة أو طويلة، نقمة واعتراض قلّة أو كثرة من الناس، لأنه يجب ألا ننسى أبداً، وألاّ يسقط من حسابنا أن معظم المعارضين والناقمين هم من الشهود المتفرّجين، أي لا قيمة نضالية لهم في حساب المناضلين الحقيقيين.
“