الرَبَضُ
بالتحريك:
واحد
الأرباضِ،
وهي حبالُ
الرَحْلِ،
وأمعاءُ
البطن.
ورَبَضُ
المدينةِ
أيضاً: ما
حولها.
ورَبَضُ
الغنم أيضاً:
مأواها.
ورَبَضُ
الرجلِ:
امرأتُهُ
وكلُّ ما يأوي
إليه من بيتٍ
ونحوه. ومنه
قيل لقُوتِ
الإنسان الذي
يقيمه
ويَكف
الرَبَضُ
بالتحريك:
واحد
الأرباضِ،
وهي حبالُ
الرَحْلِ،
وأمعاءُ
البطن.
ورَبَضُ
المدينةِ
أيضاً: ما
حولها.
ورَبَضُ
الغنم أيضاً:
مأواها.
ورَبَضُ
الرجلِ:
امرأتُهُ
وكلُّ ما يأوي
إليه من بيتٍ
ونحوه. ومنه
قيل لقُوتِ
الإنسان الذي
يقيمه
ويَكفيه من
اللبن رَبَضٌ.
وفي المثل:
مِنْكَ
رَبَضُكَ
وإنْ كانَ
سَماراً، أي
منك أَهْلُكَ
وخَدَمُكَ
ومن تأوي إليه
وإن كانوا
مقصِّرين.
وهذا كقولهم:
أنفُك منك وإن
كانَ أجدعَ.
قال الكسائي:
الرُبْضُ
بالضم: وسط
الشيء.
والرَبَضُ
بالتحريك:
نواحيه. ورُبوضُ
الغنم والبقر
والفرس، مثل
بروكِ الإبلِ،
وجثومِ
الطيرِ. تقول
منه: رَبَضَتِ
الغنمُ
تَرْبِضُ
بالكسر
رُبوضاً،
وأَرْبَضْتُها
أنا.
وأَرْبَضَتِ
الشمسُ:
اشتدَّ
حرُّها حتَّى
يَرْبِضَ
الظبيُ
والشاةُ.
وقولهم: دَعا
بإناءٍ
يُرْبِضُ
الرهطَ، أي
يُرويهم حتَّى
يَثقُلوا
فَيرْبِضوا.
ورَبَضَ
الكبشُ عن الغنم
رُبوضاً، أي
حَسَرَ وترك
الضِرابَ
وعدل عنه. ولا
يقال فيه
جَفَرَ.
والمَرابَضُ
للغنم كالمَعاطِنِ
للإبل،
واحدها
مَرْبَضٌ.
والرَبيضُ:
الغنمُ
برُعاتِها
المجتمعة في
مَرْبَضِها.
يقال: هذا
رَبيضُ بني
فلان. وشجرةٌ
رَبوضٌ، أي
عظيمةٌ
غليظةٌ. وكذلك
سلسلةٌ
رَبوضٌ، أي ضخمةٌ.
وأنشد
الأصمعي:
وقالوا
رَبوضٌ
ضَخْمَةٌ في
جِرانِهِ
وأَسْمَرُ
من جِلْدِ
الذِراعَيْنِ مُقْفَلُ
أي
يابس. ابن
السكيت: يقال:
فلان ما تقوم
رابِضَتُهُ
إذا كان يَرمي
فيقتُلُ أو
يَعينُ فيقتُل،
أي يصيبُ
بالعين. قال:
وأكثر ما يقال
في العين.
والرابِضَةُ:
بقيّة حَمَلَةِ
الحجّة، لا
تخلو منهم
الأرض.