موت زُعافٌ
وذُعافٌ وذُؤافٌ وزُؤاف شديدٌ وقيل الموت الزُّعافُ الوَحِيُّ وزَعَفَه يَزْعَفُه
زَعْفاً وأَزْعَفَه رَماه أَو ضَرَبه فمات مكانه سريعاً وقد أَزْعَفْتُه
أَقْعَصْتُهُ وكذلك ازْدَعَفْتُه وزَعَفَه يَزْعَفُه زَعْفاً أَجْهَز عليه وسمٌّ
زُعافٌ والمُ
موت زُعافٌ
وذُعافٌ وذُؤافٌ وزُؤاف شديدٌ وقيل الموت الزُّعافُ الوَحِيُّ وزَعَفَه يَزْعَفُه
زَعْفاً وأَزْعَفَه رَماه أَو ضَرَبه فمات مكانه سريعاً وقد أَزْعَفْتُه
أَقْعَصْتُهُ وكذلك ازْدَعَفْتُه وزَعَفَه يَزْعَفُه زَعْفاً أَجْهَز عليه وسمٌّ
زُعافٌ والمُزْعِفُ القاتِلُ من السّمّ وقوله فلا تَتَعَرَّضْ أَنْ تُشاكَ ولا
تَطَأْ بِرِجْلِكَ من مِزْعافةِ الرِّيقِ مُعْضِلِ أَراد حَيَّةً ذاتَ ريقٍ
مُزْعِفٍ وزاد من
( * قوله « وزاد من إلخ » كذا بالأصل وشرح القاموس ) في الواجب كما ذهب إليه أَبو
الحسن ومن أَسماء الحية المِزْعافةُ والمِزْعامةُ وسيفٌ مُزْعِفٌ لا يُطْني وكان
عبد اللّه بن سَبْرةَ أَحدَ الفُتّاكِ في الإسلام وكان له سيف سماه المُزْعِفَ
وفيه يقول عَلَوْتُ بالمُزْعِفِ المَأْثُورِ هامَتَه فما اسْتَجابَ لداعِيهِ وقد
سَمِعا والزُّعُوفُ المَهالكُ وزَعَفَ في الحديث زادَ عليه أَو كَذَبَ فيه