معنى `اعراب جملة زار محمد طبيب الاسنان` في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
العرب:
جيل من الناس،
والنسبة
إليهم
عَرَبيّ
بيِّن العروبة،
وهم أهل
الأمصار.
والأعراب
منهم سُكّانُ
البادية
خاصَّة. وجاء
في الشعر
الفصيح: الأعاريب.
والنسبة إلى
الأعراب
أعرابيٌّ،
لأنه لا واحد
له. وليس
الأعراب
جمعاً لعرب،
كما كانَ
الأنباط
العرب:
جيل من الناس،
والنسبة
إليهم
عَرَبيّ
بيِّن العروبة،
وهم أهل
الأمصار.
والأعراب
منهم سُكّانُ
البادية
خاصَّة. وجاء
في الشعر
الفصيح: الأعاريب.
والنسبة إلى
الأعراب
أعرابيٌّ،
لأنه لا واحد
له. وليس
الأعراب
جمعاً لعرب،
كما كانَ
الأنباط
جمعاً
لنَبَطٍ،
وإنما العرب
اسم جنسٍ.
والعرب
العاربة هم
الخُلَّصُ
منهم، وأخِذ
من لفظه
فأُكدَّ به،
كقوله ليل
لائل. وربما
قالوا: العرب
العَرْباء.
وتعرَّب، أي
تشبَّه
بالعرب.
وتعرَّبَ بعد
هِجْرَتِهِ،
أي صار أعرابيّاً.
والعرب
المستعربة
هلم الذين
ليسوا
بخُلَّصٍ،
وكذلك
المتعرِّبة.
والعربية: هي هذه
اللغة.
والعَرَبَ
والعُرب
واحد، مثل العَجَم
والعُجم.
والعُرَيب:
تصغير العرب.
وعَرُبَ
لسانه بالضم
عُروبَة، أي
صار عربياً.
وأعرَبَ
كلامه، إذا لم
يلحن في
الإعراب.
وأعرب بحجَّتِهِ،
أي أفصح بها
ولم يتّق
أحدا. قال
الكميت:
وجَدنا
لكم في آل
حاميمَ آية
تأوَّلها
منا تَقيٌّ
ومُعـرِب
يعني
المِفصحَ
بالتفصيل،
والساكتَ عنه
للتَقيّة. وفي
الحديث:
"الثيِّب
تعرب عن
نفسها" أي
تُفصِح.
والمُعرِب:
الذي له خيلٌ
عِراب. وقال
الكسائي:
المُعْرِبُ
من الخيل:
الذي ليس فيه
عرقٌ هجين،
والأنثى
مُعْرِبة.
وأعرب الرجل، أي
وُلِدَ له
ولدٌ عربيُّ
اللون. والإبل
العِراب
والخيل العراب:
خلاف
البَخاتي
والبراذين.
وأعربَ الرجل:
تكلَّم
بالفُحش،
والاسم
العِرابة.
وأعربَ سقيُ
القومِ، إذا
كانَ مرَّة
غِبَّا ومرة
خِمْساً ثم
قام على وجهٍ
واحد. وعرَّبَ
عليه فِعلَه،
أي قبَّح. وفي
الحديث:
"عَرِّبوا
عليه" أي ردُّوا
عليه
بالإنكار.
وعَرَّبَ
مَنطِقَه، أي
هذَّبه من
اللحن.
وعرَّبت عن
القوم، أي
تكلَّمت عنهم.
والتعريب: قطع
سَعَفِ
النخل، وهو التشذيب.
وتعريب الاسم
الأعجميِّ: أن
تتفوَّه به
العربُ على
مِنهاجها،
تقول:
عَرَّبته
العربُ
وأعربته
أيضاً.
والعَرَبَةُ
بالتحريك: النهر
الشديد
الجِرْيَةِ.
والعَرَبَةُ
أيضاً: النفس:
قال الشاعر
ابن ميّادة:
لما
أتيتُكَ
أرجو فضل
نائلـكـم
نفحتَني
نفحة طابت
لها العَربُ
والعَرَب
أيضاً: فساد
المَعِدة.
يقال عَرِبَتْ
مَعِدَتُهُ
بالكسر، فهي
عَرِبَةٌ.
وعَرِبَ
أيضاً الجرحُ:
نُكِسَ
وغُفِرَ. وما بالدار
عَريبٌ: أي ما
بها أحد.
والعَروبُ من
النساء:
المتحبِّبة
إلى زوجها،
والجمع عُرُبٌ.
ومنه قوله
تعالى:
"عُرُباً
أتراباً"
ويوم العَروبةِ:
يوم الجمعة،
وهو من
أسمائهم
القديمة.
والعِرْبُ،
بالكسر:
يَبيسُ
البُهْمى.
معنى
في قاموس معاجم
العُربونُ
والعَرَبونُ
والعُرْبانُ:
الذي تسمِّيه
العامة
الرَبونُ.
يقال منه:
عَرْبَنْتُهُ
إذا أعطيته ذلك....
العُربونُ
والعَرَبونُ
والعُرْبانُ:
الذي تسمِّيه
العامة
الرَبونُ.
يقال منه:
عَرْبَنْتُهُ
إذا أعطيته ذلك.
معنى
في قاموس معاجم
الجَمَلُ
من الإبل. قال
الفراء:
الجَمَلُ: زوج
الناقة،
والجمع
جِمالٌ
وأَجْمالٌ
وجِمالاتٌ
وجَمائِلُ.
والجامِلُ:
القطيع من
الإبل مع
رُعاتِه
وأربابه. قال
الشاعر:
لهم
جامِلٌ ما
يهدأ الليلَ
سامِرُهُ
وتقول:
اسْتَجْمَلَ
الب
الجَمَلُ
من الإبل. قال
الفراء:
الجَمَلُ: زوج
الناقة،
والجمع
جِمالٌ
وأَجْمالٌ
وجِمالاتٌ
وجَمائِلُ.
والجامِلُ:
القطيع من
الإبل مع
رُعاتِه
وأربابه. قال
الشاعر:
لهم
جامِلٌ ما
يهدأ الليلَ
سامِرُهُ
وتقول:
اسْتَجْمَلَ
البعيرُ، أي
صار جملاً وإنَّما
يسمى جملاً،
إذا أرْبَعَ.
والجَمَّالَةُ:
أصحاب
الجمال، مثل
الخيَّالة
والحمَّارة.
والجمالُ:
الحُسْنُ وقد
جَمُلَ
الرجلُ بالضم
جَمالاً فهو
جميلٌ،
والمرأةُ
جميلةٌ
وجَمْلاءُ
أيضاً، عن
الكسائي.
وأنشد:
فَهْيَ
جَمْلاءُ
كَبدْرٍ
طالـعٍ
بَذَّتِ
الخَلْقَ
جميعاً
بالجَمالْ
وقول
أبي ذؤيب:
جَمالَكَ
أيُّها
القلبُ
القَريحُ
يريد:
الْزَمْ
تَجَمُّلَكَ
وحياءك، ولا
تجزعً جزعاً
قبيحاً.
والجُمَّالُ
بالضم
والتشديد:
أَجْمَلُ
مِنَ
الجَميلِ. ويقال
للشحم المذاب:
جَميلٌ.
وجُمَيْلٌ:
طائرٌ جاء
مصغَّراً،
والجمع
جِمْلانٌ
مثال كُعَيْت
وكِعْتانٍ.
والجُمْلَةُ:
واحدة
الجُمَلِ. وقد
أَجْمَلْتُ
الحسابَ، إذا
رددتَه إلى الجُمْلَةِ.
وأَجْمَلْتُ
الصنيعة عند
فلان، وأَجْمَلَ
في صنيعه.
وجَمَلْتُ
الشحمَ
أَجْمُلُهُ
جَمْلاً
واجْتَمَلْتُهُ،
إذا
أَذَبْتُهُ.
وربَّما
قالوا:
أَجْمَلْتُ
الشحمَ.
وأَجمَلَ
القومُ، أي
كثرت
جِمالُهُمْ.
والمُجامَلَةُ:
المعاملةُ
بالجَميلِ.
ورجلٌ
جُماليٌّ بالضم
والياء
مشدّدة، أي
عظيم
الخَلْقِ.
وناقةٌ جُماليَّةٌ:
تُشَبَّهُ
بالفحل من
الإبل في
عَظَمِ الخَلْقِ.
وحسابُ
الجُمَّلِ
بتشديد الميم.
والجُمَّلُ
أيضاً: حبل
السَّفينة
الذي يقال له
الفَلْسُ،
وهو حبالٌ
مجموعةٌ. وبه
قرأ ابن عباس
رضي الله
عنهما:
"حَتَّى
يَلِجَ
الجُلَّلُ في
سَمِّ
الخِياطِ".
وجَمَّلَهُ،
أي زَيَّنَهُ.
والتَجَمُّلُ:
تَكلُّفُ
الجَميلِ. وتَجَمَّلَ،
أي أكل
الجَمِيلَ،
وهو الشجمُ
المذابُ. قالت
امرأة
لابنتها:
تَجَمَّلي
وتَعَفَّفي
أي كُلي الشحم
واشربي
العُفافَةَ،
وهي ما بقي في
الضرع من
اللبن.
معنى
في قاموس معاجم
الطبيب:
العالم
بالطب، وجمع
القلة
أطِبَّةٌ،
والكثير
أطِبَّاء.
تقول: ما كنتَ
طبيباَ ولقد
طَبِبت،
بالكسر.
والمتطبِّب:
الذي يتعاطى
عِلم الطِّب.
والطُبُّ والطَبُّ
لغتان في
الطِبِّ. وفي
المثل: "إن كنت
ذا طِبٍّ
فطِبَّ
لعينيك"
وطُبَّ،
وطَبَّ
الطبيب:
العالم
بالطب، وجمع
القلة
أطِبَّةٌ،
والكثير
أطِبَّاء.
تقول: ما كنتَ
طبيباَ ولقد
طَبِبت،
بالكسر.
والمتطبِّب:
الذي يتعاطى
عِلم الطِّب.
والطُبُّ والطَبُّ
لغتان في
الطِبِّ. وفي
المثل: "إن كنت
ذا طِبٍّ
فطِبَّ
لعينيك"
وطُبَّ،
وطَبَّ. وكلُّ
حاذقٍ طبيبٌ
عند العرب.
قال المرار:
يَدينُ
لِمَزْرورٍ
إلى جَنْب
حَلْقة
من الشِبْه
سوَّاها
برفق
طبيبُها
وفلان
يستطبّ
لوجعه، أي
يستوصف
الدواءَ أيُّه
يصلُح لدائه.
والطُبُّ:
السحر، تقول
منه: طُبَّ
الرجل فهو
مطبوب. وتقول
أيضاً: ما ذاك
بِطِبِّي، أي
بدهري وعادتي.
قال الشاعر:
وما
إنْ طِبُّنا
جُبْنٌ ولكن
منايانا
ودَولَةُ آخَرينـا
ورجل
طَبٌّ
بالفتح، أي
عالم. وفَحل
طَبٌّ، أي
ماهر بالضِرابِ.
الأصمعي:
الطِبابة:
الجلدة التي
يغَطَّى بها الخُرَزُ،
وهي معترِضة
كالإصبع
مَثْنِيَّةٌ
على موضع
الخَرْز،
والجمع
الطِباب. قال
جرير:
بَلى
فارفضَّ
دمعُك غير
نَزْرٍ
كما
عيَّنْتَ
بالسَرَبِ الطِبابـا
تقول
منه: طَبَبْتُ
السِقاء
أطُبُّه،
وطبَّبْتُه
أيضاً، شدِّد
للكثرة. قال
الكميت يصف
قَطاً:
أو
الناطقات
الصادقات
إذا غَدَتْ
بأسقِيَةٍ
لم
يَفْرِهِنَّ المُطَـبِّـبُ
والطِبابة
أيضاً: طريقةٌ
من رمل أو
سَحاب. وكذلك
الطِبَّة
بالكسر.
والطِبَّة
أيضاً: الشُقَّة
المستطيلة من
الثوب،
والجمع
الطِبَبُ.
وكذلك طِبَبُ
شُعاع الشمس،
وهي الطرائق
التي تُرى
فيها إذا طَلَعَتْ.
والتطبيب: أن
تعلّق
السِقاء من
عمود البيت ثم
تَمخُضه.
معنى
في قاموس معاجم
السَنَنَ:
الطريقة.
يقال: استقام
فلانٌ على سَنَنٍ
واحد. ويقال:
امضِ على
سَنَنِكَ
وسُنَنِكَ،
أي على وجهك.
وجاء من الخيل
سَنَنٌ علا يُرَدُّ
وجهه.
وتَنَحَّ عن
سَنَنِ
الخيل، أي عن
وجهه. وعن
سَنَنِ
الطريق وسُنَنِهِ
وسِنَنِهِ
ثلاث لغات.
وجاءت
السَنَنَ:
الطريقة.
يقال: استقام
فلانٌ على سَنَنٍ
واحد. ويقال:
امضِ على
سَنَنِكَ
وسُنَنِكَ،
أي على وجهك.
وجاء من الخيل
سَنَنٌ علا يُرَدُّ
وجهه.
وتَنَحَّ عن
سَنَنِ
الخيل، أي عن
وجهه. وعن
سَنَنِ
الطريق وسُنَنِهِ
وسِنَنِهِ
ثلاث لغات.
وجاءت الريح
سَنائِنَ،
إذا جاءت على
طريقة واحدةٍ
لا تختلف. والسُنَّةُ:
السيرةُ. قال
الهذلي:
فلا
تَجْزَعَنْ
من سُنَّةٍ
أنتَ
سِرْتَها
فأول راضٍ
سُنَّةً
مَنْ يَسيرُهـا
والسُنَّةُ
أيضاً: ضربٌ
من تمر
المدينة. ابن
السكيت: سَنَّ
الرجل إبلَه،
إذا أحسن
رِعْيَتَها
والقيامَ عليها،
حتّى كأنَّه
صَقَلها. قال
النابغة:
نُبِّثْتُ
حِصْناً
وحَيَّاً من
بني أسـدٍ
قاموا
فقالوا
حِمانا غيرُ
مَقْروبِ
ضَلَّتْ
حُلومُهُمُ
عنهمْ
وغَـرَّهُـمُ
سَنُّ
المُعَيْدِيِّ
في رَعْيٍ
وتَعزيبِ
يقول:
يا معشرَ
مَعَدٍّ لا
يغرَّنّكم
عِزُّكُمْ
وأنّ أصغَرَ
رجلٍ منكم
يرعى إبلَه
كيف شاء، فإن
الحارث بن
حِصْنِ
الغسّانيّ قد
عَتَب عليكم
وعلى حِصْنِ
بن حذيفة، فلا
تأمنوا سَطوتَه.
وقال
المُؤَرِّجُ:
سَنُّوا
المال، إذا أرسلوه
في الرِعْى. والحَمَأُ
المَسْنونُ:
المتغيِّر
المُنْتِنُ.
وسُنَّةُ
الوجه: صورته.
وقال ذو
الرمة:
تُرِيَكَ
سُنَّةَ
وجهٍ غيرَ
مُقْـرِفَةٍ
مَلْساءَ
ليس بها خالٌ
ولا نَدَبُ
والمَسْنونُ:
المُصَوَّرُ.
وقد
سَنَنْتُهُ أَسُنُّهُ
سَنَّاً، إذا
صوَّرتَه.
والمَسْنونُ:
المُمَلَّسُ.
وحكي أنَّ
يزيد بن
معاوية قال
لأبيه: ألا
ترى عبد
الرحمن بن
حسّان يشبِّب
بابنتك? فقال
معاوية: وما
قال? فقال: قال:
هي
زهراءُ مثلُ
لـؤلـؤة
الـغَ
وَّاصِ
مِيزَتْ من
جوهرٍ
مَكْنونِ
فقال
معاوية:
صَدَقَ. فقال
يزيد: إنَّه
يقول:
وإذا
ما
نَسَبْتَها
لم
تَجِـدْهـا
في سناءٍ
من
المَكارِمِ
دُونِ
قال:
صدق. قال: فأين
قوله:
ثم
خاصَرْتُها
إلى
القُبَّةِ
الخَضْ
راءِ تمشي
في مَرْمَرٍ
مَسْنونِ
فقال
معاوية: كذب.
ورجلٌ
مَسْنونُ
الوجه، إذا كان
في أنفه ووجهه
طولٌ.
واسْتَنَّ
الفرس: قَمَصَ.
وفي المثل:
اسْتَنَّتِ
الفِصالُ حتَّى
القَرْعى.
واسْتَنَّ
الرجلُ،
بمعنى اسْتاكَ.
والفحلُ
يُسانُّ
الناقة
مُسانَّةً وسِناناً،
إذا طردها
حتَّى
تَنَوَّخَهَا
ليفسِدَها.
وسَنَنْتُ
السكِّين:
أحددته.
والمِسَنُّ:
حجرٌ يحدَّد
به. والسِنانُ
مثله. والسِنانُ
أيضاً: سِنانُ
الرمح، وجمعه
أَسنّةٌ. والسَنينُ:
ما يسقُط من
الحجر إذا
حككتَه
والسَنونُ: شيء
يستاك به.
والسِنُّ:
واحد
الأَسْنانِ.
ويجوز أن تجمع
الأَسنانُ
على
أَسِنَّةٍ.
وتصغير السِنِّ
سُنَيْنَةٌ،
لأنَّها تؤنث.
وقد يعبّر
بالسِنِّ عن
العمر.
وقولهم: لا
آتيك سِنَّ الحِسْلِ،
أي أبداً لأن
الحِسْلَ لا
يسقط له سِنٌّ
أبداً. وقول
الشاعر في وصف
إبلٍ أُخذتْ
في الدِيَةِ:
فجاءت
كَسِنِّ
الظبيِ لم
أَرَ مثلها
سَناءَ
قتيلٍ أو
حَلـوبَةَ جـائِعِ
أي
هي
ثُنْيَانٌ،
لأن الثَنيَّ
هو الذي يلقي ثَنِيَّتَهُ،
والظبيُ لا
تنبت له
ثَنِيَّةٌ
قطُّ، فهو
ثَنِيٌّ
أبداً.
وسِنَّةٌ من
ثُومٍ: فِصّةٌ
منه.
والسِنَّةُ
أيضاً:
السكّة، وهي
الحديدة التي
تُثار بها
الأرض. وسِنُّ
القلم: موضع
البَرْي منه.
يقال: أَطِلْ
سِنَّ قلمك وسَمِّنْها،
وحَرِّفْ
قَطَّتَكَ
وأَيْمِنْها.
وأَسَنَّ
الرجل: كبِر.
وأَسَنَّ
سديسُ الناقة،
أي نبت، وذلك
في السنة
الثامنة. قال الأعشى:
جِفِيِها
رُبِطَتْ
فـي
الـلَـجِ
ينِ حتّى
السَديسُ
لها قد
أُسَنُّ
وأَسَنَّها
الله، أي
أنبتها.
والسَنينَةُ:
واحدة
السَنائِنِ،
وهي رمال
مرتفعة
تستطيل على
وجه الأرض.
وسَنْتُ
الترابَ:
صببتُه على وجه
الأرض
صَبَّاً
سهلاً حتَّى
صار
كالمُسَنَّاة.
وسَنَّ عليه
الدرعَ
يَسُنُّها
سَنَّاً، إذا
صبّها عليه.
وكذلك
سَنَنْتُ
الماء على
وجهي، إذا أرسلتَه
إرسالاً من
غير تفريق.
فإذا
فرَّقْتَه في
الصبّ قلتَه
بالشين
المعجمة.
وسَنَنْتُ الناقةَ:
سِرْتُها
سيراً شديداً.
والمَسانُّ من
الإبل: خلاف
الأَفْتاءِ.