لَقيت
منه بَرْحاً
بارِحاً، أي
شِدَّةً وأَذىً.
قال الشاعر:
أَجِدَّكَ
هذا
عَمْرَكَ
اللهَ
كُلَّـمـا
دَعاكَ
الهوى
بَرْحٌ
لِعَيْنَيْكَ
بارِحُ
ولقيت
منه بناتِ
بَرْحٍ، وبني
بَرْحٍ، ولقيت
منه
لَقيت
منه بَرْحاً
بارِحاً، أي
شِدَّةً وأَذىً.
قال الشاعر:
أَجِدَّكَ
هذا
عَمْرَكَ
اللهَ
كُلَّـمـا
دَعاكَ
الهوى
بَرْحٌ
لِعَيْنَيْكَ
بارِحُ
ولقيت
منه بناتِ
بَرْحٍ، وبني
بَرْحٍ، ولقيت
منه
البِرَحًين
وَالبُرَحينَ،
بكسر الباء
وضمها، أي
الشدائد والدواهي.
ويقال: هذه
بُرْحَةٌ من
البُرَح
بالضم،
للناقة إذا
كانت من خيار
الإبل.
والبارِحُ: الريح
الحارة. قال
أبو زيد:
البوَارِحُ:
الشَمالُ
الحارَّةُ في
الصيفِ.
والبارحَةُ:
أقرب لَيْلَةٍ
مَضَتْ. تقول:
لَقيته
البارحةَ. ولقيته
البارحةَ
الأولى، وهو
من بَرِحَ أي
زال. وبُرَحاء
الحُمَّى
وغيرِها:
شِدّة الأذى.
تقول منه:
بَرَّح به
الأمر
تَبْريحاً،
أي جَهَدَهُ.
وضَرَبَهُ
ضَرْباً
مُبَرِّحاً.
وتَباريحُ
الشَوق:
توَهُّجُه.
وهذا الأمْر
أَبْرَحُ من
هذا، أي
أشدُّ.
وقتلوهم
أَبْرَحَ
قتلٍ. وأَبرحَهُ،
أي أعْجَبَهُ.
يقال: ما
أَبْرَحَ هذا
الأمر! قال
الأعشى:
أقولُ لها
حينَ جَدَّ
الـرحـي
لُ
أَبْرَحْتِ
رَبَّا
وأَبْرَحْتِ
جارا
أي
أعْجَبْتِ
وبالَغْتِ.
وأَبْرَحَهُ
أيضاً، بمعنى
أكْرمه
وعظّمهُ.
والبَراحُ،
بالفتح:
المُتَّسِعُ
من الأرض لا
زَرْعَ فيه ولا
شَجَر. وجاءنا
بالأمرِ
بَراحاً، أي
بَيِّناً.
والبَراحُ:
مصدر قولك
بَرِحَ
مكانَه، أي زال
عنه وصار في
البَراحِ.
وقولهم: لا
بَراحَ منصوب،
كما نُصب
قولهم لا
رَيْبَ.
وبَرِحَ
الخَفاءُ، أي
وَضَحَ الأمر
كأنه ذَهَبَ
السِرُّ وزال.
ولا أَبْرَحُ
أَفْعَلُ ذاك،
أي لا أزال
أفْعَلُه.
وبَراحِ مثل
قَطامِ: اسمٌ
للشمس.
وبَرَحَ
الظَّبْيُ
بالفتح
بُروحاً، إذا أَوْلاكَ
مَياسِرَهُ
يَمُرُّ من
مَيامِنِك
إلى
مَياسِرِك.
والعَرَب
تتطيَّر
بالبارِح
وتتفاءل
بالسانح،
لأنّه لا
يمكنك أن
ترميه حتَّى
تنحرف.
وأمُّ بَريح:
اسمٌ للغُراب.
وبَرْحى:
كلمةٌ تُقال
عند الخَطأ في
الرَّمْي.
ومَرْحَى،
عند الإصابة.