أَبْلَسَ
من رحمة الله،
أي يَئِسَ.
ومنه سمِّي
إبْليسُ،
وكان اسمه
عَزازِيلُ.
والإِبْلاسُ
أيضاً:
الانكسار
والحزن. يقال:
أَبْلَسَ فلانٌ،
إذا سكتَ
غمَّاً.
وأَبْلَسَتِ
الناقة، إذا
لم تَرْغُ من
شدّة
الضَبَعَةِ،
فهي مِبْلاسٌ.
والبَلَسُ
بالتحر
أَبْلَسَ
من رحمة الله،
أي يَئِسَ.
ومنه سمِّي
إبْليسُ،
وكان اسمه
عَزازِيلُ.
والإِبْلاسُ
أيضاً:
الانكسار
والحزن. يقال:
أَبْلَسَ فلانٌ،
إذا سكتَ
غمَّاً.
وأَبْلَسَتِ
الناقة، إذا
لم تَرْغُ من
شدّة
الضَبَعَةِ،
فهي مِبْلاسٌ.
والبَلَسُ
بالتحريك: شيء
يشبِه التين
يكثر باليمن.
وأهلُ
المدينة
يسمون المِسْحَ
بَلاساً، وهو
فارسيّ معرّب.
ومن دعائهم:
أرانيك الله
على البُلُسِ
بالضم، وهي
غرائر كبارٌ
من مسوحٍ
يُجعل فيها
التين،
ويُشَهَّرُ
عليها مَنْ
يُنَكَّلُ به
وينادى عليه.