الوِتْرُ
بالكسر:
الفَرد.
والوَتْرُ
بالفتح: الذَحْلُ،
هذه لغة أهل
العالية.
فأمَّا لغة أهل
الحجاز
فبالضدِّ
منهم. وأمَّا
تميم فبالكسر
فيهما.
والوَترُ
بالتحريك:
واحد أوْتار
القوس.
والوَتَرَةُ:
العِرقُ الذي
في باطن
الكَمَرة،
وهو
جُلَيْدَة
الوِتْرُ
بالكسر:
الفَرد.
والوَتْرُ
بالفتح: الذَحْلُ،
هذه لغة أهل
العالية.
فأمَّا لغة أهل
الحجاز
فبالضدِّ
منهم. وأمَّا
تميم فبالكسر
فيهما.
والوَترُ
بالتحريك:
واحد أوْتار
القوس.
والوَتَرَةُ:
العِرقُ الذي
في باطن
الكَمَرة،
وهو
جُلَيْدَةٌ.
ووَتَرةُ
الأنف: حجاب
ما بين
المَنخِرَيْنِ،
وكذلك
الوَتيرَةُ.
وَوَتَرَةُ
كلِّ شيء:
حِتارُهُ.
والوتيرَةُ:
الطريقة.
يقال: ما زال
على وَتيرَةٍ
واحدة.
والوَتيرَةُ
أيضاً:
الفترَةُ: يقال:
ما في عمله
وَتيرةٌ.
وسيرٌ ليست
فيه وَتيرَةٌ،
أي فتورٌ.
والوَتيرَةُ
من الأرض: الطريقة.
والمَوْتورُ:
الذي قُتل له
قتيل فلم يُدرك
بدمِهِ. تقول
منه: وَتَرَهُ
يَتِرُهُ
وَتْراً
وَتِرَةً.
وكذلك
وتَرَهُ
حقَّه، أي
نقصه. وقوله
تعالى: "ولنْ
يَتِرَكُمْ
أعمالَكُمْ"،
أي لن
يتنقَّصكم في
أعمالكم.
والوَتيرَةُ:
حلْقةٌ من
عَقَبٍ
يُتعلَّم
فيها الطعنُ،
وهي الدريئة
أيضاً.
وأوْتَرَهُ،
أي أفَدَّهُ.
يقال: أوْتَرَ
صلاته.
وأوْتَرَ
قوسه
ووَتَّرَها،
بمعنًى. وفي
المثل:
إنْباضٌ بغير
تَوْتِيرٍ.
والمُواتَرَةُ:
المتابعةُ.
ولا تكون المُواتَرَةُ
بين الأشياء
إلا إذا وقعت
بينهما فَترةٌ،
وإلاَّ فهي
مُداركةٌ
ومواصلةٌ.
ومُواتَرَةُ
الصوم: أن
تصوم يوماً
وتفطِر يوماً
أو يومين،
وتأتي به
وِتْراً
وِتْراً، ولا
يراد به
المواصلة،
لأنَّ أصله من
الوِتْرِ.
وكذلك
واتَرْتُ
الكتب
فَتَواتَرَرْ،
أي جاءت بعضها
في إثر بعض
وِتْراً
وِتْراً، من
غير أن تنقطع.
وناقةٌ
مُواتِرَةٌ:
تضع إحدى
ركبتيها أوَّلاً
في البروك ثم
تضع الأخرى،
ولا تضعهما
معاً فيُشقُّ
على الراكب.
وتَتْرى
أصلها وَتْرى من
الوِتْرِ،
وهو الفرد.
قال الله
تعالى: "ثمَّ
أرسلْنا
رُسُلَنا
تَتْرى"، أي
واحداً بعد واحد.
معنى
في قاموس معاجم
بَتَرْتُ
الشيء
بَتْراً:
قطعتُه قبل
الإتمام.
والانْبِتارُ:
الانقطاعُ.
والباتِرُ:
السيفُ
القاطعُ.
والأَبْتَرُ:
المقطوعُ
الذَّنَبِ.
تقول منه: بَتِرَ
بالكسر
يَبْتَرُ
بَتَراً.
والأَبْتَرُ:
الذي لا
عَقِبَ له.
وكل أمرٍ
انقَطَع من الخيْر
أثر
بَتَرْتُ
الشيء
بَتْراً:
قطعتُه قبل
الإتمام.
والانْبِتارُ:
الانقطاعُ.
والباتِرُ:
السيفُ
القاطعُ.
والأَبْتَرُ:
المقطوعُ
الذَّنَبِ.
تقول منه: بَتِرَ
بالكسر
يَبْتَرُ
بَتَراً.
والأَبْتَرُ:
الذي لا
عَقِبَ له.
وكل أمرٍ
انقَطَع من الخيْر
أثرهُ فهو
أَبْتَرُ.
وخطب زيادٌ
خطبته
البَتْراءَ،
لأنَّه لم
يحمد الله
فيها، ولم
يصلِّ على
النبي صلى الله
عليه وسلم.
ابن السكيت:
الأَبْتَرانِ:
العبدُ
والعَيْرُ
قال: سُمِّيا
أَبْتَرَيْنِ
لقلَّة
خيرهما. وقد
أَبْتَرَهُ
الله، أي صَيَّرَهُ
أَبْتَرَ.
ويقال رجلٌ
أُباتِر، بضم
الهمزة، للذي
يقطع
رَحِمَهُ.