الحَجُّ:
القصد. ورجل
مَحْجوجٌ، أي
مقصود. وقد
حَجَّ بنو
فُلانٍ
فلاناً، إذا
أطالوا الاختلاف
إليه. هذا
الأصلُ، ثم
تُعورِفَ
استعمالُه في
القصد إلى
مكَّى للنُسك.
تقول: حججت البيتَ
أحُجُّهُ
حَجَّاً،
فأنا حاجٌّ.
ويُجْمَعُ
على حُجٍّ.
والحِجُّ
الحَجُّ:
القصد. ورجل
مَحْجوجٌ، أي
مقصود. وقد
حَجَّ بنو
فُلانٍ
فلاناً، إذا
أطالوا الاختلاف
إليه. هذا
الأصلُ، ثم
تُعورِفَ
استعمالُه في
القصد إلى
مكَّى للنُسك.
تقول: حججت البيتَ
أحُجُّهُ
حَجَّاً،
فأنا حاجٌّ.
ويُجْمَعُ
على حُجٍّ.
والحِجُّ
بالكسر:
الاسم. والحِجَّةُ
المَرَّةُ
الواحدة، وهو
من الشواذ، لأنَّ
القياس
بالفتح.
والحَجَّةُ:
السنة، والجمع
الحِجَجُ. وذو
الحِجَّة شهر
الحجِّ، والجمع
ذَواتُ
الحِجَّةِ
وذواتُ
القِعْدَةِ.
ولم يقولوا
ذَوُو على
واحِدِهِ.
والحِجَّةُ
أيضاً: شحمةُ
الأذن. قال
لبيد:
يَرُضْنَ
صِعابَ
الدُرِّ في
كل حِجَّةٍ
وإن
لم تَكُنْ
أعناقُهُنَّ عَـواطِـلا
والحَجيجُ،
الحُجَّاجُ،
وهو جمع
الحاجّ. وامرأة
ٌحاجَّةٌ
ونسوةٌ حواجُّ.
وأحْجَجْتَ
فلاناً، إذا
بعثتَه
ليَحُجَّ. وقولهم:
وحَجَّةِ
اللهِ لا
أفعل: يمينٌ
للعرب.
والحُجَّةُ:
البرهان. تقول
حاجَّهُ
فحجَّه أي
غلبه
بالحُجَّةِ.
وفي المثل:
لَجَّ
فَحَجَّ. وهو
رجلٌ
مِحْجاجٌ، أي
جَدِلٌ.
والتحاجُّ: التخاصُم.
وحَجَجْتُهُ
حَجَّاً. فهو
حَجيجٌ، إذا
سبرتَ
شَحَّتَهُ
بالميلِ
لتعالجَه. والمِحجاج:
المسبار.
والحَجاجُ
والحِجاجُ، يفتح
الحاء وكسرها:
العَظْمُ
الذي ينْبتُ
عليه الحاجب؛
والجمع
أحِجَّةٌ.
والمحَجَّةُ:
جادَّة
الطريق.
معنى
في قاموس معاجم
الحاجَةُ
معروفة،
والجمع حاجٌ
وحاجاتٌ وحِوَجٌ،
وحَوائجُ على
غير قياس،
كأنهم جمعوا حائِجَةً.
وكان الأصمعي
يُنْكِرُهُ
ويقول: هو
مُوَلَّدٌ.
وإنما أنكره
لخروجه عن القياس،
وإلاّ فهو
كثيرٌ في كلام
العرب. وينشد:
نهارُ
المرءِ
أَمْثَلُ
الحاجَةُ
معروفة،
والجمع حاجٌ
وحاجاتٌ وحِوَجٌ،
وحَوائجُ على
غير قياس،
كأنهم جمعوا حائِجَةً.
وكان الأصمعي
يُنْكِرُهُ
ويقول: هو
مُوَلَّدٌ.
وإنما أنكره
لخروجه عن القياس،
وإلاّ فهو
كثيرٌ في كلام
العرب. وينشد:
نهارُ
المرءِ
أَمْثَلُ
حينَ يقضي
حوائجه من
اللَيل الطـويلِ
والحَوْجاءُ:
الحاجة. يقال:
ما في صدري به
حَوْجاء ولا
لوجاء، ولا
شكٌّ ولا
مِرْيَةٌ
بمعنىً واحد.
قال قيس بن
رفاعة:
مَنْ
كانَ في نفسه
حوجاءُ
يطلبها
عِندي
فإنِّي له
رَهْنٌ
بإصحـارِ
أقيمُ
نخوَتَهُ
إنْ كـان ذا
عِـوَجٍ
كما
يُقَوِّمُ
قِدْحَ
النَبْعَةِ الـبـاري
قال
ابن السكيت:
كلمته فما
ردَّ عليَّ
حَوْجاءَ ولا
لوجاءَ. وهذا
كقولهم: فما
ردَّ عليّ سَوْداءَ
ولا بيضاء، أي
كلمةً قبيحة
ولا حَسَنَةً.
وحاجَ يَحوج حَوْجاً،
أي احتاج. قال
الكُميت بن
معروف:
غنيتُ
فلم
أَرْدُدْكُمُ
عِندَ
بُغْـيَةٍ
وحُجْتُ
فلم
أكْدُدْكُمْ
بالأصابع
وأحْوَجَه
إليه غيرُه.
وأحْوَجَ
أيضاً بمعنى
احْتاجَ.
والحَاجُ: ضرب
من الشَوك.
والحاجُ: جمع
حاجة. قال
الشاعر:
وأُرْضِعُ
حاجَةً
بلِبانِ
أُخرى
كذاك
الحاجُ
تُرْضَعُ
باللِبانِ