الأصمعي:
التحنيب في
الفرس:
انحناءٌ
وتوتيرٌ في الصُلب
واليدين،
فإذا كان ذلك
في الرجل فهو
التجنيب
بالجيم. قال
طرفة:
وكَرِّي
إذا نادى
المُضافُ
مُحَنَّباً
كَسيدِ
الغَضى
نَبَّهْتَهُ المُتَـوَرِّدِ
الأصمعي:
التحنيب في
الفرس:
انحناءٌ
وتوتيرٌ في الصُلب
واليدين،
فإذا كان ذلك
في الرجل فهو
التجنيب
بالجيم. قال
طرفة:
وكَرِّي
إذا نادى
المُضافُ
مُحَنَّباً
كَسيدِ
الغَضى
نَبَّهْتَهُ المُتَـوَرِّدِ
وقال
أبو عبيد:
المُحَنَّبُ:
البعيد ما بين
الرِجْلَيْنِ
من غير
فَحَجٍ، وهو
مدحٌ. وتَحنَّب
فلان، أي
تقوَّس وانحنى.