خَنَسَ
عنه يَخْنُسُ
بالضم، أي
تأخَّر. وأخْنَسَهُ
غيره، إذا
خلَّفه ومضى
عنه. والخَنَسُ:
تأخُّر الأنف
عن الوجه مع
ارتفاعٍ قليل
في الأرنبة.
والرجل
أَخْنَسُ،
والمرأةُ
خَنْساءُ.
والبقر
كلُّها خُنْسٌ.
والخَنَّاسُ:
الشيطان
لأنّه
يَخْنِسُ إذا
خَنَسَ
عنه يَخْنُسُ
بالضم، أي
تأخَّر. وأخْنَسَهُ
غيره، إذا
خلَّفه ومضى
عنه. والخَنَسُ:
تأخُّر الأنف
عن الوجه مع
ارتفاعٍ قليل
في الأرنبة.
والرجل
أَخْنَسُ،
والمرأةُ
خَنْساءُ.
والبقر
كلُّها خُنْسٌ.
والخَنَّاسُ:
الشيطان
لأنّه
يَخْنِسُ إذا
ذُكر الله عزّ
وجلّ.
والخُنّسُ:
الكواكب كلُّها،
لإنّها
تَخْنِسُ في
المغيب أو
لأنَّها تَخْفى
بالنهار.
ويقال: هي
الكواكب
السّيارةُ
منها دونَ
الثابتة.
ويقال سمِّيت
خُنَّساً لتأخرها،
لأنَّها
الكواكبُ
المتحيِّرة
التي ترجع
وتستقيم.
معنى
في قاموس معاجم
الخنافُ:
لينٌ في أرساغ
البعير، تقول
منه: خَنَفَ
البعيرُ
يَخْنَفُ
خِنافاً، إذا
سار فقلب
خُفَّ يده إلى
وَحْشِيِّهِ.
وناقةٌ
خَنوفٌ. قال
الأعشى:
أَجَدَّتْ
برجليها
النَجاءَ
وَراجَعَتْ
يَداها
خِنافاً
لَ
الخنافُ:
لينٌ في أرساغ
البعير، تقول
منه: خَنَفَ
البعيرُ
يَخْنَفُ
خِنافاً، إذا
سار فقلب
خُفَّ يده إلى
وَحْشِيِّهِ.
وناقةٌ
خَنوفٌ. قال
الأعشى:
أَجَدَّتْ
برجليها
النَجاءَ
وَراجَعَتْ
يَداها
خِنافاً
لَيِّناً
غَـيْرَ أَحْـرَدا
ويقال
أيضاً: خَنَفَ
البعيرُ
يَخْنِفُ
خِنافاً، إذا
لوى أنفَه من
الزمام ومنه
قول الشاعر:
قد
قُلْتُ
والعيسُ
النَجائِبُ
تَغْتَلـي
بالقوم عاصفةً
حوانِفَ في
البُرى
وقال
أبوعبيد: يكون
الخِنافُ في
العنق: أن تُميله
إذا مُدَّ
بزمامها.
والخانِفُ:
الذي يشمَخ
بأنفه من
الكِبْر.
يقال: رأيته
خانِفاً عنّي
بأنفه.
والخَنيفُ من
الثياب أبيضُ
غليظٌ يُتَّخَذُ
من كَتَّان.
وفي الحديث:
تَخَرَّقَتْ عنا
الخُنُفُ.