دَهْدَهْتُ
الحجر
فَتَدَهْدَهَ:
دحرجته فتدحرج.
وقد تُبْدَلُ
من الهاء ياء
فيقال: تَدَهْدى
الحجرُ وغيره
تَدَهْدِباً،
ودَهْدَيْتُهُ
أنا
أُدَهْدِيهِ
دَهْداةً
ودِهْداءً،
إذا دحرجتَه.
قال ذو الرمة:
كما
تَدَهْدى من
العَرْضِ
الجلامي
دَهْدَهْتُ
الحجر
فَتَدَهْدَهَ:
دحرجته فتدحرج.
وقد تُبْدَلُ
من الهاء ياء
فيقال: تَدَهْدى
الحجرُ وغيره
تَدَهْدِباً،
ودَهْدَيْتُهُ
أنا
أُدَهْدِيهِ
دَهْداةً
ودِهْداءً،
إذا دحرجتَه.
قال ذو الرمة:
كما
تَدَهْدى من
العَرْضِ
الجلاميدُ
والدَهْدانُ:
الكبيرُ من
الإبل.
والدَهْداةُ:
صغارُ الإبل.
ويقال: ما
أدري أي
الدَهْدا هو،
أيْ أيُّ
الناس هو. وحكى
الكسائي: أيُّ
الدَهْداءِ
هو، بالمد.
وقولهم:
إلادهٍ
فَلادَهٍ،
قال الأصمعي:
معناه إنْ لم
يكن هذا الأمر
الآنَ فلا
يكون بعد
الآن.