يُقَالُ : أخَذَهُ بزَبَغِه مُحَرَّكَةً أهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ وقالَ ابنُ عَبّادٍ : أي : بجُمْلَتِه وحِدْثانِه هكذا نَقَلَه عنْهُ الصّاغَانِيُّ في كِتَابَيْهِ وهو تَصْحِيفٌ والصّوابُ برَبَغِه بالرّاءِ كما تَقَدَّمَ وكانَ الجَوْهَرِيُّ رحمه اللهُ لا يحْتَجُ بابْنِ عَبّادٍ فيمَا أوْرَدَهُ في كِتابهِ