بَحْرٌ زَعْرَفٌ كَجَعْفَرٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ والصَّاغَانِيُّ في العُبَابِ هنا وفي التَّكْمِلَةِ وقال ابنُ عَبَّادٍ : أَي كَثِيرُ الْمَاءِ والجَمْعُ : زَعَارِفُ أَو هو بِالْغَيْنِ المُعْجَمَةِ وبِهِمَا فُسِّرَ قَوْلُ مُزَاحِمٍ العُقَيْلِيِّ :
كصَعْدَةِ مُرَّانٍ جَرَى تَحْتَ ظِلِّها ... خَلِيجٌ أَمَدَّتْهُ البِحَارُ الزَّعَارِفُ وأَنْكَرَهَمَا أَبو حاتمٍ وَرَوَى : المَحَاذِفُ أَوْرَدَهُ الصَّاغَانِيُّ في العُبَابِ في تَرْجَمَةِ غَرف اسْتِطْرَاداً وسيأْتِي بَيَانُهُ