الليث زَنْجَرَ
فلان لك إِذا قال بظفر إِبهامه ووضعها على ظُفْر سَبَّابته ثم قرع بينهما في قوله
ولا مثل هذا واسم ذلك الزِّنْجِيرُ وأَنشد فأَرسلتُ إِلى سَلْمى بأَنَّ النَّفْسَ
مَشْغُوفَهْ فما جادَتْ لنا سَلْمى بِزِنْجِيرٍ ولا فُوفَهْ والزِّنْجِير قَرْعُ
الليث زَنْجَرَ
فلان لك إِذا قال بظفر إِبهامه ووضعها على ظُفْر سَبَّابته ثم قرع بينهما في قوله
ولا مثل هذا واسم ذلك الزِّنْجِيرُ وأَنشد فأَرسلتُ إِلى سَلْمى بأَنَّ النَّفْسَ
مَشْغُوفَهْ فما جادَتْ لنا سَلْمى بِزِنْجِيرٍ ولا فُوفَهْ والزِّنْجِير قَرْعُ
الإِبهام على الوسطى بالسبابة ابن الأَعرابي الزِّنْجِيرَةُ ما يأْخذ طَرَفُ
الإِبهام من رأْس السّنّ إِذا قال ما لك عندي شيء ولا ذه أَبو زيد يقال للبياض
الذي على أَظفار الأَحداث الزِّنْجِيرُ والزِّنجيرة والفُوفُ والوَبْشُ