صَمَتَ
يَصْمُتُ
صَمْتاً
وصُموتاً
وصُماتاً:
سَكَتَ.
وأَصْمَتَ
مثله.
والتَصْميتُ:
التَسكيتُ.
والتَصْميتُ
أيضاً:
السُكوتُ. ورجلٌ
صِمِّيتٌ، أي
سِكِّيتٌ.
والصُمْتَةُ:
مثل السكْتَة.
أبو زيد:
رَمَيْتُهُ
بصُماتِهِ سُكاتِهِ،
أي بما صَمَتَ
به و
صَمَتَ
يَصْمُتُ
صَمْتاً
وصُموتاً
وصُماتاً:
سَكَتَ.
وأَصْمَتَ
مثله.
والتَصْميتُ:
التَسكيتُ.
والتَصْميتُ
أيضاً:
السُكوتُ. ورجلٌ
صِمِّيتٌ، أي
سِكِّيتٌ.
والصُمْتَةُ:
مثل السكْتَة.
أبو زيد:
رَمَيْتُهُ
بصُماتِهِ سُكاتِهِ،
أي بما صَمَتَ
به وسكت.
ويقال فلان على
صُماتِ
الأمر، إذا
أَشْرَفَ على
قضائه. وبات
من القوم على
صُماتٍ، أي
بمرأىً
ومسمعٍ في القرب.
قال الشاعر:
وحاجةٍ
كنتُ على
صُماتِها
أي
كنت على
شَرَفٍ من
إدراكها.
وتقول: ماله
صامِتٌ ولا
ناطق.
فالصامِتُ:
الذهب والفضة.
والناطق:
الإبل
والغنم؛ أي
ليس له شيء.
والصامتُ من
اللبن:
الخاثر.
والصَموتُ:
الدِرع التي
إذا ضُبَّتْ
لم يُسمع لها
صوت. أبو عبيد:
المُصْمَتُ
الذي لا جوف
له. وقد
أَصْمَتُّهُ
أنا. وباب
مُصْمَتٌ: قد
أُبهِمَ
إغلاقه.
والمُصْمَتُ
من الخيل:
البهيم، أيّ
لونٍ كان لا
يخالط لونَه
لونٌ آخر. أبو
زيد: لَقيتُهُ
بِوَحْشِ
إصْمِتَ،
ولقيته
ببلدةِ
إصْمِتَ، إذا
لقيتَه
بمكانٍ قفر لا
أنيسَ به، وهو
غير مُجرىً.