العَلْسُ سَواد
الليل والعَلْسُ الشُّرْب وعَلَسَ يَعْلِس عَلْساً شرِب وقيل أَكل وعَلَسَتِ
الإِبلُ تَعْلِس إِذا أَصابت شيئاً تأْكله والعَلْسُ الأَكل وقَلَّما يُتكلم بغير
حرف النفي وما ذاق عَلُوساً أَي ذَواقاً وما ذاق عَلُوساً ولا أَلُوساً وفي الصحاح
ول
العَلْسُ سَواد
الليل والعَلْسُ الشُّرْب وعَلَسَ يَعْلِس عَلْساً شرِب وقيل أَكل وعَلَسَتِ
الإِبلُ تَعْلِس إِذا أَصابت شيئاً تأْكله والعَلْسُ الأَكل وقَلَّما يُتكلم بغير
حرف النفي وما ذاق عَلُوساً أَي ذَواقاً وما ذاق عَلُوساً ولا أَلُوساً وفي الصحاح
ولا لوُوساً أَي ما ذاق شيئاً وعَلَّس داؤه أَي اشتدَّ وبرَّح وما عَلَسَ عنده
عَلُوساً أَي ما أَكل وقال ابن هانئ ما أَكلت اليوم عُلاساً وما عَلَّسُوا ضيفَهم
بشيء أَي ما أَطعموه والعَلَس شِواءُ مَسْمُونٌ وشواء مَعْلُوس أُكل بالسَّمْن
والعَلِيسُ الشِّواء السَّمين هكذا حكاه كراع والعَلِيسُ الشِّواء مع الجِلْد
والعَليس الشواء المُنْضَج ورجل مُجَرَّس ومُعَلَّس ومُنَقَّح ومُقَلَّح أَي
مُجرَّب والعَلَس حَب يؤْكل وقيل هو ضرْب من الحِنطة وقال أَبو حنيفة العَلَسُ
ضرْب من البُرِّ جيّد غير أَنه عَسِرُ الاستِنْقاء وقيل هو ضرْب من القَمْح يكون
في الكِمام منه حَبتان يكون بناحية اليمن وهو طعام أَهل صَنْعاء ابن الأَعرابي
العَدَس يقال له العَلَس والعَلَسِيّ شجرة المَقِْرِ وهو نبات الصَّبرِ وله نَوْر
حَسن مثل نَوْرِ السَّوْسَنِ الأَخضر قال أَبو وَجْزَة السَّعدي كأَن النُّقْدَ
والعَلَسيّ أَجْنى ونَعَّم نَبْتَه وادٍ مَطِيرُ ورجل مُعَلَّس مُجرَّب وعَلَس
يَعْلِسُ عَلْساً وعَلَّس صَخِبَ قال رؤبة قد أَعْذُبُ العاذِرَة المَؤُوسا
بالجِدّ حتى تَخْفِضَ التَّعْلِيسا والعَلَس القُراد ويقال له العَلُّ والعَلَس
وجمعه أَعْلالٌ وأَعْلاسٌ والعَلَسَة دُوَيْبَّة شبيهة بالنَّملة أَو الحَلَمَةُ
وعَلَسٌ وعُلَيْس اسمان وبنو عَلَسٍ بَطْن من بني سَعْد والإِبل العَلَسِيَّة
منسوبة إِليهم أَنشد ابن الأَعرابي في عَلَسِيَّاتٍ طِوال الأَعْناقْ ورجل وجمل
عَنَسِيّ أَي شديد قال المرار إِذا رآها العَلَسِيُّ أَبْلَسا وعَلَّقَ القومُ
إِداوى يُبَّسا