العَنَمُ:
شجرٌ ليُّن
الأغصان،
يشبَّه به بنانُ
الجواري. وقال
أبو عبيدة: هو
أطراف الخرّوب
الشامي. وقال:
فلم
أسمعْ
بمُرْضِعَةٍ
أمالتْ
لَهاةَ
الطفلِ
بالعَنمِ
المَسوكِ
وينشد
قول النابغة:
العَنَمُ:
شجرٌ ليُّن
الأغصان،
يشبَّه به بنانُ
الجواري. وقال
أبو عبيدة: هو
أطراف الخرّوب
الشامي. وقال:
فلم
أسمعْ
بمُرْضِعَةٍ
أمالتْ
لَهاةَ
الطفلِ
بالعَنمِ
المَسوكِ
وينشد
قول النابغة:
بمُخَضَّبٍ
رَخْصٍ كأن
بَنانَهُ
عَنَمٌ
على أغصانه لم يُعْقَدِ
فهذا
يدلُّ على أنه
نبتٌ لا دودٌ.
وبنانٌ مُعَنمٌ،
أي مخضوبٌ.