" وبالرِّشاءِ مُسْبِلٌ وَرُودُ ق - ذ - ر - ف
القُذْرُوفُ كزُنْبُورٍ أَهْمَله الجَوْهَرِيُّ وقالَ الصّاغانِيُّ : هو العَيْبُ والجمعُ القَذارِيفُ وأَيْضاً في قَوْلِ أَبِي حِزامٍ غالِبِ ابنِ الحارِثِ العُكْلِيِّ :
زِيرُ زُورٍ عن القَذارِيفِ نُورٍ ... لا يُلاخِينَ إِنْ لَصَوْنَ الغُسُوسَا هي العُيُوبُ وقَوْلُه : نُور : أَي نَوافِر لايُلاخِينَ : لا يُصادِقْنَ إِنْ لَصَوْنَ : إِنْ أَحْبَبْنَ يُقال : هو يَلْصُو إِليه : إِذا أَحَبَّه والغُسُوس : الأَدْنِياءُ كما في العُبابِ