القَرْوُ:
قدحٌ من خشب.
والقَرْوُ:
ميلَغُ الكلب.
والقَرْوَةُ:
أسفل النخلة
يُنْقَرُ
فينبَذ فيه.
والقَرْوُ
والقَروَةُ:
أن يعظم جلد
البيضتين
لريحٍ فيه أو
ماء، أو لنزول
الأمعاء. والرجل
قَرْوانِيٌّ.
والقَروُ: حوض
طويل مثل النهر
تَرِدُهُ
الإبل
القَرْوُ:
قدحٌ من خشب.
والقَرْوُ:
ميلَغُ الكلب.
والقَرْوَةُ:
أسفل النخلة
يُنْقَرُ
فينبَذ فيه.
والقَرْوُ
والقَروَةُ:
أن يعظم جلد
البيضتين
لريحٍ فيه أو
ماء، أو لنزول
الأمعاء. والرجل
قَرْوانِيٌّ.
والقَروُ: حوض
طويل مثل النهر
تَرِدُهُ
الإبل. ويقال:
تركت الأرض
قَرْواً
واحداً، إذا
طبَّقها
المطر. ورأيت
القوم على
قَروٍ واحدٍ،
أي على طريقةٍ
واحدة. والقَرا:
الظهر.
والقَرْيةُ
معروفة،
والجمع القُرى
على غير قياس
والنسبة
إليها
قَرَوِيٌّ. والقَرْيَتَيْنِ
في قوله
تعالى: "على
رجلٌ من القَرْيَتَيْنِ
عظيمٌ": مكَّة
والطائف. والقَرِيُّ:
مجرى الماء في
الروض،
والجمع أقَرِيَةٌ
وقُرْيانٌ.
والقَرِيَّةُ:
خشبات فيها فُرَضٌ
يُجعل فيها
رأس عمود
البيت.
والمِقْرى: إناءٌ
يُقْرى فيه
الضيف.
والجَفْنَةُ
مِقْراةٌ.
والمِقْراةُ:
المسيل، وهو
الموضع الذي
يجتمع فيه ماء
المطر من كلِّ
جانب. أبو
عبيد: القارِيَةُ
هذا الطائر
القصيرُ
الرجلِ
الطويلُ
المنقارِ
الأخضرُ
الظهر،
تحبُّه
الأعراب وتتيمَّن
به،
ويشبِّهون
الرجل
السخيَّ به.
وهي مخفَّفة.
قال الشاعر:
أمن
ترجيع
قارِيَةٍ
تركتم
سباياكم
وأُبْتُمْ بالعَنـاقِ
والجمع
القَواري.
الأصمعيّ:
يقال الناس
قَواري الله
في الأرض، أي
شهداء الله،
أُخِذ من أنَّهم
يَقْرونَ
الناسَ، أي
يتبعونهم
فينظرون إلى أعمالهم.
قال:
والقارِيَةُ
من السِنان:
أعلاه وحدُّه،
وكذلك حدُّ
السيف ونحوه.
وقَرَوْتُ البلادَ
قَرواً،
وقَرَيْتُها،
واقْتَرَيْتُها،
واستقريتها،
إذا
تتبَّعتها
تخرج من أرضٍ
إلى أرض.
وجاءني كلُّ
قارٍ وبادٍ،
أي الذي ينزل القريةَ
والبادية.
وأَقَرَيْتُ
الجلَّ على ظهر
الفرس، أي
ألزمتُهُ
إيَّاه.
وقَرَيْتُ الصيفَ
قِرًى،
وقَراءً:
أحسنت إليه.
وتقول: تَقَرَّيْتُ
المياه، أي
تتبَّعتها.
وقَرَيْتُ الماء
في الحوض، أي
جمعت. واسم
ذلك الماء
قِرًى. وكذلك
ما قُرِيَ به
الضَيْف.
والبعيرُ
يَقْري
العَلَفَ في
شدقِهِ، أي
يجمعه. وناقةٌ
قَرْواءُ:
طويلة السنام.
والقَيْرَوانُ:
القافِلة،
فارسيّ
معرَّب.