الكلُّ:
العِيالُ
والثِقْلُ.
قال الله
تعالى: "وهو
كلٌّ على
مولاه"
والجمع
الكُلولُ.
والكلُّ:
اليتيمُ.
والكَلُّ:
الذي لا ولد
له ولا والدة.
يقال منه:
كَلَّ الرجلُ
يَكِلُّ
كَلالةً.
والعرب تقول:
لم يرِثْهُ
كلالةً، أي لم
يرِثْهُ عن
عُرُضٍ،
الكلُّ:
العِيالُ
والثِقْلُ.
قال الله
تعالى: "وهو
كلٌّ على
مولاه"
والجمع
الكُلولُ.
والكلُّ:
اليتيمُ.
والكَلُّ:
الذي لا ولد
له ولا والدة.
يقال منه:
كَلَّ الرجلُ
يَكِلُّ
كَلالةً.
والعرب تقول:
لم يرِثْهُ
كلالةً، أي لم
يرِثْهُ عن
عُرُضٍ، بل عن
قُرْبٍ
واستحقاقٍ.
قال الفرزدق:
ورِثْتُمْ
قَناةَ
المُلْـكِ
غـير
كـلالةٍ
عن ابني
مُنافٍ عبد
شمسٍ وهاشمِ
قال
ابن الأعرابي:
الكلالةُ: بنو
العمّ الأباعدَ.
وحكى عن
أعرابيّ
أنَّه قال:
مالي كثيرٌ ويرِثُني
كلالةٌ
مُتَراخٍ
نسبُهم.
ويقال: هو
مصدرٌ من
تَكَلَّلَهُ
النسبُ، أي
تطَرَّفَهُ،
كأنَّه أخذ
طَرَفَيْهِ
من جهة
الوالدِ
والولدِ وليس
له منهما أحدٌ،
فسمِّي
بالمصدر.
والعرب تقول:
هو ابن عمِّ الكَلالَةِ،
وابن عمّ
كلالَةٍ، إذا
لم يكن لحًّا
وكان رجلاً من
العشيرةِ.
وكَلَلْتُ من
المشي أكِلُّ
كلالاً
وكَلالَةً،
أي أعْيَيْتُ.
وكذلك البعير
إذا أعْيا.
وكلَّ السيفُ
والريحُ
والطرفُ
واللسانُ،
يَكِلُّ
كَلاًّ وكِلَّةً
وكَلالَةً
وكُلولاً.
وسيفٌ كَليلُ
الحدِّ،
ورجلٌ كليلُ
اللسانِ،
وكَليلُ الطرفِ.
وناسٌ
يجعلونَ
كلاَّءَ
البَصْرَةِ
اسماً من
كلاَّ على
فَعْلاءَ لا
يصْرفونه.
والمعنى
أنَّه موضعٌ
تَكِلُّ
الريح فيه عن
عملها في غير
هذا الموضعِ.
قال رؤبة:
يَكِلُّ
وفد الريحِ
من حيثُ
انْخَرَقْ
والكِلَّةُ:
السِترُ
الرَّقيقُ
يُخاطُ كالبيتِ
يُتَوَقَّى
فيه من
البقِّ. وكلٌّ
لفْظه واحدٌ
ومعناه جمعٌ
فعلى هذا تقول:
كلٌّ حضر
وكلٌّ حضروا،
على اللفظ
مرَّةً وعلى
المعنى أخرى.
والإكْليلُ:
شِبه
عِصابَةٍ تُزَيَّنُ
بالجوْهر.
ويسمَّى
التاجُ إكْليلاً.
والإكْليلُ:
منزلٌ من
منازل القمر،
وهو أربعةُ
أنجمٍ
مُصْطَفَّةٍ.
والإكْليلُ:
السَحابُ
الذي تراه
كأنَّ غِشاءً
ألبسَهُ.
وإكْليلُ
المَلِك: نبتٌ
يُتداوى به.
وأكلَّ
الرجلُ بعيره،
أي أعياهُ.
وأكلَّ
الرجلُ أيضاً:
أي كلَّ
بعيرُه.
وأصبحتُ
مُكِلاًّ، أي
ذا قَراباتٍ وهم
عَلَيَّ
عِيالٌ.
وسَحابٌ
مُكَلَّلٌ،
أي مُلَمَّعٌ
بالبرق.
ويقال: هو
الذي
حَوْلَهُ قِطعٌ
من السحاب،
فهو
مُكَلَّلٌ
بهنَّ. وأكَلَّ
الغَمامُ
بالبرقِ، أي
لمعَ.
وكَلَّلَهُ،
أي ألبسَهُ
الإكليلَ.
وروضةٌ
مُكَلَّلَةٌ،
أي حُفَّتْ
بالنَوْرِ.
والمُكَلَّلُ:
الجادُّ.
يقال: حَمَلَ
فكَلَّلَ، أي
مضى قُدُماً ولم
يَخِمْ. وأنشد
الأصمعيّ:
حَسَمَ
عِرْقَ
الداءِ
عَنْهُ
فَقَضَبْ
تَكْليلَةِ
اللّيْثِ إذا
اللَّيْثُ
وَثَبْ
وقد
يكونُ
كَلَّلَ
بمعنى جَبُنَ.
يقال: حَمَلَ
فما كَلَّلَ،
أي فما كَذَبَ
وما جَبُنَ
كأنَّه من
الأضداد.
وأنشد أبو زيد
لِجَهْم ابن
سَبَلٍ:
ولا
أُكَلِّلُ
عن حربٍ
مُجَلِّحَةٍ
ولا
أُخَدِّرُ
للمُلْقِينَ بالسَلَـمِ
وانكَلَّ
الرجلُ
انْكِلالاً:
تبسَّمَ. قال
الأعشى:
وتَنْكَلُّ
عن غُرٍّ
عِذابٍ
كأنَّها
جَنى
أُقْحُوانٍ
نَبْتُهُ مُتناعِـمُ
يقال:
كَشَرَ
وافْتَرَّ
وانْكَلَّ،
كلّ ذلك تبدو
منه الأسنان.
وانْكِلالُ
الغيمِ بالبرقِ،
هو قَدْرُ ما
يُريكَ سوادَ
الغيمِ من بياضِه.
معنى
في قاموس معاجم
لَيْتَ:
كلمة تَمَنّ،
وهي حرف تنصب
الاسم وترفع
الخبر، مثل
كأنّ
وأخواتها،
لأنها شابهت الأفعال
بقوّة
ألفاظها
واتّصال أكثر
المضمرات بها
وبمعانيها.
ويقال: لَيْتي
ولَيْتني، كما
قالوا:
لَعَلِّي ولَعَلَّني،
وإنّي وإنّني.
قال الشاعر:
كَمُ
لَيْتَ:
كلمة تَمَنّ،
وهي حرف تنصب
الاسم وترفع
الخبر، مثل
كأنّ
وأخواتها،
لأنها شابهت الأفعال
بقوّة
ألفاظها
واتّصال أكثر
المضمرات بها
وبمعانيها.
ويقال: لَيْتي
ولَيْتني، كما
قالوا:
لَعَلِّي ولَعَلَّني،
وإنّي وإنّني.
قال الشاعر:
كَمُنْيَةِ
جابرٍ إذ قال
لَيْتـي
أصادفُه
وأغْرَم
جُلَّ مالي
والليتُ
بالكسر:
صَفْحة
العنق، وهما
لِيتانِ.
ولاتَهُ عن
وجهه
يَلوتُهُ
ويَليتُهُ،
أي حبسه عن
وجهه وصرفه.
قال الراجز:
وليلةٍ
ذات دُجًى
سَرَيْتُ
ولم
يَلِتْني عن
سُراها
لَيْتُ
أي
لم يمنعني عن
سُراها مانع.
وكذلك
ألاتُهُ عن
وجهه، فَعَلَ
وأفْعَلَ
بمعنًى. ويقال
أيضاً: ما
ألاتَهُ من
عمله شيئاً،
أي ما نقَصه،
مثل ألَتَهُ.
قاله الفراء.
وأنشد:
ويأكلنَ
ما أعنى
الوَليُّ
فلم يُلِتْ
كأنّ
بحافاتِ
النِهاءِ المَزارعا
معنى
في قاموس معاجم
كَلاَّ:
كلمة زجْرٍ
وردعٍ،
ومعناها
انْتَهِ لا
تفعلْ، كقوله
تعالى:
"أَيَطْمَعُ
كلُّ امرئٍ أن
يُدْخَلَ جَنَّةَ
نَعيمٍ.
كَلاَّ"، أي
لا يطمع في
ذلك. وقد تكون
بمعنى حقًّا،
كقوله تعالى:
"كَلاَّ لَئِنْ
لم يَنْتَهِ
لَنَسْفَعا
بالناصِيَة"....
كَلاَّ:
كلمة زجْرٍ
وردعٍ،
ومعناها
انْتَهِ لا
تفعلْ، كقوله
تعالى:
"أَيَطْمَعُ
كلُّ امرئٍ أن
يُدْخَلَ جَنَّةَ
نَعيمٍ.
كَلاَّ"، أي
لا يطمع في
ذلك. وقد تكون
بمعنى حقًّا،
كقوله تعالى:
"كَلاَّ لَئِنْ
لم يَنْتَهِ
لَنَسْفَعا
بالناصِيَة".